إعلان إيمانا من المدرسة بمشاركتها للمجتمع المحليفهي تفتح أبوابهالمحو أمية الكبار فعلي الراغبين التوجه للمدرسة للتسجيل
تعلن المدرسة عن عمل دورة تعليم كمبيوتر بأجر رمزيوعلي الراغبين التسجيل
رؤية ورسالةالمدرسةإعداد جيل واعمتميز خلقا وعلما قادر علي التعامل مع التكنولوجيا
أفضل تلميذ يحقق التعلم الذاتي الطالبة/إسراءمحمود رشتة- أكثر بحث تمت مشاهدته للطالب/محمودمحمد السداوىأكثر من2900مشاهدة عن الفنان/مصطفي الرزاز- أفضل المشاركين من العاملين بالمدرسة الأستاذين
أشرف الكاشف- أشرف قابيل
المعلم المثالي علي مستوي المدرسة لهذا العام أ/لبني مصطفي
دعوة
يتشرف الأستاذ/أشرف الكاشف بدعوة حضراتكم لحضورالإشهاربزفاف ابنته في مسجدالعرج بعد صلاة العشاءيوم السبت الموافق 1/7/2017والدعوة عامة والعاقبة عندكم في المسرات
تشكر إدارة المدرسة الأستاذة /لبني مصطفي لتميزها كرئيسة مجالحيث تبين من فحص الملفات التسعة أن ملفها أفضل ملف كماتشكر فريق الرؤية والرسالة لحصوله علي المستوي الرابع ونخص بالشكرالأساتذة/ محمد كمال-طلعت الجوهري-نصر الدمنهوري-ماجدة المقدم
الفائز في مسابقة يوم16/3/2012 الطالبة /بسمة عاطف الفقىوالإجابة في الردود علي المسابقة
تهنئة
لجميع العاملين بالمدرسةوجميع أولياء
الأمور لحصول المدرسة علي الإعتماد
قَالَ الإمَامُ النووي في شرح صحيح مسلم ( مُختَصَرَاً ):
المراد بـ ( أردت منك ) طلبت منك وأمرتك، لأنه يستحيل عند أهل الحق أنيريد الله تعالى شيئا فلا يقع، ومذهب أهل الحق أن الله تعالى مريد لجميعالكائنات، خيرها وشرها، ومنها الإيمان والكفر، فهو سبحانه وتعالى مريدلإيمان المؤمن ومريد لكفر الكافر.
وأما قوله ( فَيُقَالُ لَهُ كذبت ) فالظاهر أن معناه أن يُقَالَ له: لو رددناك إلى الدنيا وكانت لك كلها أكنت تفتدي بها ؟ فيقول: نعم، فَيُقَالُ لَهُ: كذبت، فلقد سُئِلْتَ أيسر من ذلك فأبيت،ويكون هذا من معنى قوله تعالى: ولو رُدُّوا لعادوا لما نُهُوا عنه ولا بدمن هذا التأويل ليجمع بينه وبين قوله تعالى: ولو أن للذين ظلموا مَا فيالأرض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة أي لو كانلهم يوم القيامة مَا في الأرض جميعا ومثله معه وأمكنهم الإفتداء لافتدوا.
قَالَ الإمَامُ ابن قيم الجوزية في شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل: القضاء في كتاب الله نوعان:
كَوني قَدَري، كقوله تعالى: " فلما قضينا عليه الموت " وقوله: " وقضى بينهم بالحق ".
وشرعي ديني، كقوله: " وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه " أي أمر وشرع، ولو كان قضاءاً كونياً لما عُبِدَ غير الله. والحكم أيضاً نوعان:
فالكوني كقوله: " قل رب احكم بالحق " أي افعل ما تنصر به عبادك وتخذل به أعدائك.
والديني كقوله: " ذلكم حكم الله يحكم بينكم " وقوله: " إن الله يحكم ما يريد ".
وقد يَرِد بالمعنيين معاً، كقوله: " ولا يشرك في حكمه أحدا " فهذا يتناول حكمه الكوني وحكمه الشرعي.
والإرادة أيضاً نوعان:
فالكونية كقوله تعالى: " فعَّال لما يريد " وقوله: " وإذا أردنا أن نهلكقرية " وقوله: " إن كان الله يريد أن يغويكم " وقوله: " ونريد أن نَمُنَّعلى الذين استُضعِفُوا في الأرض ".
والدينية كقوله: " يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر " وقوله: "والله يريد أن يتوب عليكم " فلو كانت هذه الإرادة كونية لما حصل العسرلأحدٍ منا، ولو وقعت التوبة من جميع المُكَلَّفين.
وبهذا التفصيل يزول الإشتباه في مسألة الأمر والإرادة، هل هما متلازمان أم لا ؟ فقالت القدرية: الأمر يستلزم الإرادة، واحتجوا بحجج لا تندفع. وقالت المثبتة: الأمر لا يستلزم الإرادة، واحتجوا بحجج لا تندفع.
والصواب أن الأمر يستلزم الإرادة الدينية، ولا يستلزم الإرادة الكونية،فإنه لا يأمر إلا بما يريده شرعاً وديناً، وقد يأمر بما لا يريده كوناًوقدراً، كإيمان مَنْ أمره ولم يُوَفِّقْه للإيمان مراد له ديناً لا كوناً،وكذلك أمره خليله بذبح إبنه ولم يُرِدْه كوناً وقدراً، وأمر رسوله بخمسينصلاة، ولم يُرِدْ ذلك كوناً وقدراً. وبين هذين الأمرين وأمر مَنْ لم يؤمنبالإيمان فَرقٌ؛ فإنه سبحانه لم يحب من إبراهيم ذبح ولده، وإنما أحبَّ منهعزمه على الإمتثال وأن يُوَطِّن نفسه عليه، وكذلك أمره محمداً صلَّى اللهعليه وسلَّم ليلة الإسراء بخمسين صلاة، وأما أمر مَنْ عَلِمَ أنه لا يؤمنبالإيمان فإنه سبحانه يحب من عباده أن يؤمنوا به وبرسله، ولكن اقتضت حكمتهأن أعان بعضهم على فعل ما أمره ووفَّقه له، وخذل بعضهم فلم يُعِنْه ولميُوَفِّقه فلم تحصُل مصلحة الأمر منهم وحصُلَت من الأمر بالذبح.
المناجي ربه
مشاهدة الملف الشخصي
ابحث عن جميع مشاركات المناجي ربه
#7 10 01 2007, 02:53 PM
<table width="100%" border="0" cellpadding="0" cellspacing="6"> <tr> <td nowrap="nowrap"> المناجي ربه vbmenu_register("postmenu_1135617", true); عضو </td> <td width="100%"> </td> <td nowrap="nowrap" valign="top"> تاريخ التسجيل: Nov 2006 المشاركات: 130
رواه الحاكم والترمذي وقَالَ الألباني: صحيح ( صحيح الجامع ).( صحيح الجامع: 5209 ).
شرح الحديث
قَالَ المباركفوري في تحفة الأحوذي:
قوله: "عطس" من باب نصر وضرب "فقَالَ الحمد لله" أي فأراد أن يقولالحمد لله "فحمد الله بإذنه" أي بأمره وحكمه أو بقضائه وقدره أو بتيسيرهوتوفيقه.
وقوله (إلى ملإ منهم) يحتمل أن يكون بدلاً فيكون من كلام الله تعالى،ويحتمل أن يكون حالاً فيكون من كلام رسول الله صَلَّى الله عليه وَسَلَّمبياناً لكلام الله تعالى وهو إلى الحال أقرب منه إلى البدل، يعني قَالَالله تعالى: أولئك مشيراً به إلى ملإ منهم (جلوس) بالجر صفة ملأ أيجالسين أو ذوي جلوس "فقل السَّلام عليكم. قالوا وعليك السَّلام ورحمة الله" هذا اختصار والتقدير: فقل السَّلامعليكم فذهب آدم إليهم فقَالَ السَّلام عليكم فقَالَ وعليك السَّلام ورحمةالله "قال" أي الرب سبحانه "إن هذه" أي الكلمات المذكورة "وتحية بنيك"فيه تغليب أي ذريتك "بينهم" أي فيما بينهم عند ملاقاتهم فهذه سنة قديمة(ويداه مقبوضتان) الجملة حال والضمير لله.
وعن قوله (اختر أيهما) أي من اليدين. وفي المشكاة أيتهما وهو الظاهر(وكلتا يدي ربي يمين) من كلام آدم أو من كلام النبي صَلَّى الله عليهوَسَلَّم
وقوله: (مباركة) صفة كاشفة (ثم بسطها) أي فتح الرب سبحانه وتعالى يمينه (فإذا فيها) أي موجود
(آدم وذريته) قَالَ الطيبي: يقول النبي صَلَّى الله عليه وَسَلَّم يعنيرأى آدم مثاله ومثال بنيه في عالم الغيب (هؤلاء ذريتك) الظاهر من كونهمفي اليمين اختصاصهم بالصالحين من أصحاب اليمين والمقربين ويدل عليه أيضاًقوله: فإذا كل إنسان الخ
(فإذا فيهم رجل أضوؤهم) فيه دلالة على أن لكلهم ضياء لكنه يختلف فيهم بحسب نور إيمانهم (أو من أضوئهم) الظاهر أنه شك من الراوي.
وعن قوله (مَن هذا) قَالَ الطيبي ذكر أوَّلاً مَا هؤلاء لأنه مَا عرف مَارآه ثم لما قيل له هم ذريتك فعرفهم فقَالَ من هذا (وقد كتبت له عمر أربعينسنة) قَالَ الطيبي: قوله عمر أربعين مفعول كتبت ومؤدي المكتوب لأنالمكتوب عمره أربعون سنة ونصب أربعين على المصدر على تأويل كتبت له أنيعمر أربعين سنة (قَالَ يا رب زده في عمره) أي من عندك وفضلك.
وعن قوله (ذاك الذي كتبت له) ففي بعض النسخ بصيغة المجهول، وفي بعضالنسخ: كتبت بصيغة المتكلم المعلوم، قَالَ الطيبي: ذاك الذي مبتدأ وخبرمعرفتان فيفيد الحصر أي لا مزيد على ذلك ولا نقصان (قال) يعني آدم (أيرب) أي يا رب (فإني) أي إذا أبيت من عندك فإني (قد جعلت له من عمري) أيمن جملة مدة عمري وسنيه (ستين سنة) أي تكملة للمائة، والظاهر أن المرادبهذا الخبر الدعاء والاستدعاء من ربه أن يجعله سبحانه كذلك فإِنَّ أحداًلم يقدر على هذا الجعل، وقوله قد جعلت له من عمري ستين سنة هنا يخالف مَاوقع في رواية أبي هريرة في تفسير سورة الأعراف بلفظ: زده من عمري أربعينسنة وقد تقدم وجه الجمع هناك (قَالَ أنت وذاك) قَالَ القاري: يحتملالبراءة ويحتمل الإجابة. وقَالَ الطيبي: هو نحو قولهم كل رجل وضيعته أيأنت مع مطلوبك مقرونان.
(ثم أُسْكِنَ) بصيغة المجهول من الإسكان (ثم أُهْبِطَ) أي أُنْزِلَ(منها) أي من الجَنَّة (يعد لنفسه) أي يقدر له ويراعي أوقات أجله سنةفسنة (فأتاه ملك الموت) أي امتحاناً بعد تمام تسعمائة وأربعين سنة (قدعجلت) بكسر الجيم أي استعجلت وجئت قبل أوانه (فجحد) أي أنكر آدم (فجحدتذريته) أي بناء على أن الولد من سر أبيه (ونسي فنسيت ذريته) لأن الولدمن طينة أبيه، والظاهر أن معناه أن آدم نسي هذه القضية فجحد فيكوناعتذاراً له إذ يَبْعُد منه عليه السَّلام أن ينكر مع التذكر (قال) أيالنبي صَلَّى الله عليه وَسَلَّم (أُمِرَ) بصيغة المجهول أي أمر الناس أوالغائب (بالكتاب والشهود) أي بكتابة القضايا والشهود فيها.
المناجي ربه
مشاهدة الملف الشخصي
ابحث عن جميع مشاركات المناجي ربه
#8 10 01 2007, 05:40 PM
<table width="100%" border="0" cellpadding="0" cellspacing="6"> <tr> <td class="alt2"></td> <td nowrap="nowrap"> ابو الهيثم النقشبندي vbmenu_register("postmenu_1135872", true); رحمه الله </td> <td width="100%"> </td> <td nowrap="nowrap" valign="top"> تاريخ التسجيل: Jan 2007 المشاركات: 3,523
</td> </tr> </table>
وفقك الله
ابو الهيثم النقشبندي
مشاهدة الملف الشخصي
ابحث عن جميع مشاركات ابو الهيثم النقشبندي
#9 10 01 2007, 10:39 PM
<table width="100%" border="0" cellpadding="0" cellspacing="6"> <tr> <td nowrap="nowrap"> المناجي ربه vbmenu_register("postmenu_1136224", true); عضو </td> <td width="100%"> </td> <td nowrap="nowrap" valign="top"> تاريخ التسجيل: Nov 2006 المشاركات: 130
</td> </tr> </table>
حديث قدسي
قَرَأَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم هَذِهِ الآيَةَ " هُوَ أَهْلُ التَقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ". فَقَالَ: "قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: أَنَا أَهْلٌ أَنْ أُتَّقَى، فَلاَ يُجْعَلُمَعِي إِلهٌ آخَرُ، فَمَنِ اتَقَى أَنْ يَجْعَلَ مَعِي إِلهاً آخَرَ،فَأَنَا أَهْلٌ أَنْ أَغْفِرَ لَهُ." رواه ابن ماجه وهذا لفظه، وروى نحوه أحمد والترمذي والنسائي وقَالَ الألباني: حسن (تحقيق كتاب السنة لابن أبي عاصم ).
شرح الحديث
قَالَ الإمَامُ القرطبي في الجامع لأحكام القرآن: في بعض التفسير: هو أهل المغفرة لمن تاب إليه من الذنوب الكبار، وأهل المغفرة أيضا للذنوب الصغار، باجتناب الذنوب الكبار.
وقَالَ الإمَامُ الفتنبي في تذكرة الموضوعات: لا يكبُر ذنبٌ مع سعة رحمة اللهِ، إلا الشرك، قَالَ تعالى إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر مَا دون ذلك لمن يشاء.