إعلان إيمانا من المدرسة بمشاركتها للمجتمع المحليفهي تفتح أبوابهالمحو أمية الكبار فعلي الراغبين التوجه للمدرسة للتسجيل
تعلن المدرسة عن عمل دورة تعليم كمبيوتر بأجر رمزيوعلي الراغبين التسجيل
رؤية ورسالةالمدرسةإعداد جيل واعمتميز خلقا وعلما قادر علي التعامل مع التكنولوجيا
أفضل تلميذ يحقق التعلم الذاتي الطالبة/إسراءمحمود رشتة- أكثر بحث تمت مشاهدته للطالب/محمودمحمد السداوىأكثر من2900مشاهدة عن الفنان/مصطفي الرزاز- أفضل المشاركين من العاملين بالمدرسة الأستاذين
أشرف الكاشف- أشرف قابيل
المعلم المثالي علي مستوي المدرسة لهذا العام أ/لبني مصطفي
دعوة
يتشرف الأستاذ/أشرف الكاشف بدعوة حضراتكم لحضورالإشهاربزفاف ابنته في مسجدالعرج بعد صلاة العشاءيوم السبت الموافق 1/7/2017والدعوة عامة والعاقبة عندكم في المسرات
تشكر إدارة المدرسة الأستاذة /لبني مصطفي لتميزها كرئيسة مجالحيث تبين من فحص الملفات التسعة أن ملفها أفضل ملف كماتشكر فريق الرؤية والرسالة لحصوله علي المستوي الرابع ونخص بالشكرالأساتذة/ محمد كمال-طلعت الجوهري-نصر الدمنهوري-ماجدة المقدم
الفائز في مسابقة يوم16/3/2012 الطالبة /بسمة عاطف الفقىوالإجابة في الردود علي المسابقة
تهنئة
لجميع العاملين بالمدرسةوجميع أولياء
الأمور لحصول المدرسة علي الإعتماد
الدكتور زغلولالنجار في حوار إيماني مع العالمية : الكوارث..عقابللمجرمين وابتلاءً للمؤمنين وعبرة للناجينالزلازل وسيلة لاعادة تشكيل سط الارضوالبراكين تثري غلافها بالثروات المعدنية </TD> <td style="BORDER-RIGHT: #f4f4f4; PADDING-RIGHT: 0.75pt; BORDER-TOP: #f4f4f4; PADDING-LEFT: 0.75pt; PADDING-BOTTOM: 0.75pt; BORDER-LEFT: #f4f4f4; WIDTH: 99.75pt; PADDING-TOP: 0.75pt; BORDER-BOTTOM: #f4f4f4; BACKGROUND-COLOR: transparent" width=133> </TD></TR></TABLE>
الرافضون ربط وقوع الزلازل والبراكين بارتكاب الذنوب وتفشي المعاصي اما ملحدون ينكرون قدرة الله أو واهمون لم يدرسوا السنة الالهية في الكون الغرب يدعي التحضر وحماية حقوق الانسان ثم يستغل الحالة الاقتصادية لبلدان آسيا ويجعلها سوقاً لتجارة الرقيقة الابيض وشواطئ للعراة
حاوره في القاهرة/ همام عبد المعبود
أكد الدكتور زغلول النجار أن أي كارثة طبيعية تحدث في الدنيا، سواء كانت ( زلازل - براكين - أعاصير- رياح مدمرة - أمطار مغرقة- حرائق هائلة - ..... )، هي في مجملها عقاب من الله للعصاة والمجرمين، وابتلاء منه سبحانه للمؤمنين والصالحين، ودرس منه وعبرة للناجين، مشيرا إلى أنه ما لم تؤخذ مثل هذه الكوارث بهذا المفهوم فإنها تكون قد فرغت من معناها، ومن ثم لا يعتبر الناس منها.
وقال الدكتور النجار في حوار خاص مع مراسلنا في القاهرة:" إذا لم يعتبر الذين يحاربون الإسلام من انتقام الله عن طريق هذه الظواهر الكونية المتكررة فإنهم لن يتعلموا الحكمة من وقوعها، ويعرضوا بلادهم لمزيد من الدمار لأنهم لن يستطيعوا محاربة الله" مشيرا إلى أنه "عندما سمعت بخبر الزلزال قفز إلى ذهني قول أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه ما نزل بلاء إلا بذنب وما رفع إلا بتوبة)".
البعض يرفض الربط بين وقوع الكوارث الطبيعية وبين ارتكاب الذنوب وتفشي المعاصي... فما ردكم عليهم ؟
- أمثال هؤلاء هم واحد من ثلاثة، إما كفار وملحدون ينكرون وجود الله وقدرته، وإما جاهلون لا يعلمون شيئا عن هذا العلم الذي يبحث في الزلازل والبراكين والأعاصير، وإما أنهم واهمون لم يدرسوا سنن الله التي مضت في الذين من قبلهم، وانظر معي إلى قول الله سبحانه في سورة العنكبوت فَكُلاًّ أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُم مَّنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِباً وَمِنْهُم مَّنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُم مَّنْ خَسَفْنَا بِهِ الأَرْضَ وَمِنْهُم مَّنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ)، وقوله تعالى في سورة النحلأَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَن يَخْسِفَ اللَّهُ بِهِمُ الأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ العَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ، أَوْ يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ فَمَا هُم بِمُعْجِزِينَ أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ) .
الفاعل المطلق
هناك فريق من الناس يقولون أن الزلازل والبراكين والكوارث هي من غضب الطبيعة، و يقدمون التفسير العلمي على الإيماني أو يرفضونه؟
- هذا الكلام غير صحيح، والكوارث التي تحدث في كون الله لا تقع إلا بعلم الله وقدرته، فهو سبحانه الفاعل المطلق في الكون كله، قال تعالى : (أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَن يَخْلُقَ مِثْلَهُم بَلَى وَهُوَ الخَلاَّقُ العَلِيمُ * إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ * فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)، وقال أيضا قُلْ إِن تُخْفُوا مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) ، وقال : (وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي البَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ) .
والذين يقولون هذا الكلام ينسون أشياء كثيرة أو يجهلونها، وقد كنت ضيفا على إحدى القنوات الفضائية وكان مشاركا معي في الحلقة عالمان فاضلان من الأزهر الشريف هما الأستاذ الدكتور عبد المعطي بيومي والأستاذ الدكتور علي ليلة، وكان حديثنا حول الدروس والعبر التي يجب أن نخرج بها من الزلزال الأخير الذي وقع في آسيا، وبينما كنت أؤكد على ان الذي حدث هو إنذار من الله للعصاة والجبارين وأنه عقاب منه للظالمين والمجرمين .... إلا أنني فوجئت بهما يصران على عدم الربط بين الزلزال كظاهرة علمية وبين المعاصي والذنوب كخطايا يرتكبها البشر، ويقولان انه ليس هناك علاقة بينهما !!!.