إعلان إيمانا من المدرسة بمشاركتها للمجتمع المحليفهي تفتح أبوابهالمحو أمية الكبار فعلي الراغبين التوجه للمدرسة للتسجيل
تعلن المدرسة عن عمل دورة تعليم كمبيوتر بأجر رمزيوعلي الراغبين التسجيل
رؤية ورسالةالمدرسةإعداد جيل واعمتميز خلقا وعلما قادر علي التعامل مع التكنولوجيا
أفضل تلميذ يحقق التعلم الذاتي الطالبة/إسراءمحمود رشتة- أكثر بحث تمت مشاهدته للطالب/محمودمحمد السداوىأكثر من2900مشاهدة عن الفنان/مصطفي الرزاز- أفضل المشاركين من العاملين بالمدرسة الأستاذين
أشرف الكاشف- أشرف قابيل
المعلم المثالي علي مستوي المدرسة لهذا العام أ/لبني مصطفي
دعوة
يتشرف الأستاذ/أشرف الكاشف بدعوة حضراتكم لحضورالإشهاربزفاف ابنته في مسجدالعرج بعد صلاة العشاءيوم السبت الموافق 1/7/2017والدعوة عامة والعاقبة عندكم في المسرات
تشكر إدارة المدرسة الأستاذة /لبني مصطفي لتميزها كرئيسة مجالحيث تبين من فحص الملفات التسعة أن ملفها أفضل ملف كماتشكر فريق الرؤية والرسالة لحصوله علي المستوي الرابع ونخص بالشكرالأساتذة/ محمد كمال-طلعت الجوهري-نصر الدمنهوري-ماجدة المقدم
الفائز في مسابقة يوم16/3/2012 الطالبة /بسمة عاطف الفقىوالإجابة في الردود علي المسابقة
تهنئة
لجميع العاملين بالمدرسةوجميع أولياء
الأمور لحصول المدرسة علي الإعتماد
عدد المساهمات : 481 تاريخ التسجيل : 09/10/2009 العمر : 60
موضوع: اليافعون في بحث إجرائي عن المخدرات الأربعاء سبتمبر 22, 2010 9:24 pm
اليافعون في بحث إجرائي عن المخدرات
شباب
تكمن الأهمية الخاصة في الخطط التنموية الخاصة بالشباب إلى إشراكهم في تحديد احتياجاتهم ومشكلاتهم, بل وإشراكهم في أبحاث ودراسات تخص جانباً من حياتهم ما يعطي تلك الدراسات أو الأبحاث مصداقية وأهمية.
من ذلك تأتي أهمية البحث الذي أشرفت عليه اليونيسيف والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب والذي قام به فرع اليرموك لاتحاد شبيبة الثورة.
الأستاذ عدنان منور رئيس لجنة التنمية الاجتماعية يقول:
يعتبر هذا البحث الأول من نوعه في المخيم الذي يمكن بوساطته أن يكسب اليافعون تأهيلاً يكسبهم الحكم الاجتماعي والتوجيه الذاتي محولاً الناشئ إلى راشد مسؤول عن مجتمعه نظراً لأن مرحلة المراهقة هي تأهب لمرحلة الرشد, ومن هنا تكمن أهمية المشاركة في هذا البحث والنشاط الاجتماعي المهم لتشكل مؤشراً مهماً للنضج الاجتماعي لتلك الفئة والتأكيد على المشاركة النابعة من الإدارة.
صعوبات
أما عن الصعوبات التي واجهت اليافعين في بحثهم فقد لخصتها إحدى المشاركات ( سلام نابلسي) بالآتي:
- صعوبة الوصول إلى المدمن لأنه يفضل الاختفاء إضافة إلى صعوبة المقابلة في المرصد الوطني ومركز مكافحة المخدرات في الشرطة بسبب السرية والخصوصية والمسؤولية القانونية.
- فقر المكتبة بالمعلومات والأبحاث عن هذا الموضوع وعدم الحصول على المعلومات من الصيدليات حول الطلب الأكثر تداولاً للأدوية المسببة لإدمان والأكثر طلباً من الشباب المدمنين بحجة الانشغال بالعمل وعدم الاقتناع بالمشروع وعدم تحملهم المسؤولية والأهم من ذلك وهو صعوبة الحصول على الموافقات لقلة اكتراث البعض أو عدم التجاوب. وتشير مشاركة أخرى وهي رنيم محمود سلامة 16سنة إلى أن الدراسة خلصت إلى أهم أسباب الإدمان شيوعاً هي:
- الإساءة ضد الأبناء بكافة أشكالها إضافة للشعور بالفراغ الفكري والعاطفي والسبب هو ضعف الضبط التربوي والحرمان وضيق المنزل ناهيك عن عدم وجود أماكن لممارسة الأنشطة ما يدفع الأبناء للخروج للشوارع وهنا نبدأ صداقات السوء وكذلك الفشل والخيبة في الحياة العامة والشعور بالتهميش الاجتماعي وعدم الرغبة في متابعة التحصيل العلمي ولتقليد الآخرين دور مهم في الحصول على المتعة واللذة كما يسمعون أصدقاءهم.
إلى ذلك أوضح الأستاذ علي مصطفى المدير العام للهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين: أنه لابد من القضاء على هذه الظاهرة رغم أنها حتى الآن ضمن النسبة المعقولة, كما بينت هذه الدراسة مسؤولية الأسرة وكذلك المدرسة عن بعض هذه الظاهرة نتيجة بعض التصرفات اللامسؤولة ولذلك ستضع الهيئة في خطتها لعام 2009 إنشاء موقع إلكتروني على نفقتها وكذلك عقد اجتماع موحد لكل اللجان المختصة للتدارس في المشكلات ووضع الحلول لها بغية الإعداد لخطة عمل موحدة لمواجهة هذه الظاهرة أو على الأقل للحد من انتشارها.