إعلان إيمانا من المدرسة بمشاركتها للمجتمع المحليفهي تفتح أبوابهالمحو أمية الكبار فعلي الراغبين التوجه للمدرسة للتسجيل
تعلن المدرسة عن عمل دورة تعليم كمبيوتر بأجر رمزيوعلي الراغبين التسجيل
رؤية ورسالةالمدرسةإعداد جيل واعمتميز خلقا وعلما قادر علي التعامل مع التكنولوجيا
أفضل تلميذ يحقق التعلم الذاتي الطالبة/إسراءمحمود رشتة- أكثر بحث تمت مشاهدته للطالب/محمودمحمد السداوىأكثر من2900مشاهدة عن الفنان/مصطفي الرزاز- أفضل المشاركين من العاملين بالمدرسة الأستاذين
أشرف الكاشف- أشرف قابيل
المعلم المثالي علي مستوي المدرسة لهذا العام أ/لبني مصطفي
دعوة
يتشرف الأستاذ/أشرف الكاشف بدعوة حضراتكم لحضورالإشهاربزفاف ابنته في مسجدالعرج بعد صلاة العشاءيوم السبت الموافق 1/7/2017والدعوة عامة والعاقبة عندكم في المسرات
تشكر إدارة المدرسة الأستاذة /لبني مصطفي لتميزها كرئيسة مجالحيث تبين من فحص الملفات التسعة أن ملفها أفضل ملف كماتشكر فريق الرؤية والرسالة لحصوله علي المستوي الرابع ونخص بالشكرالأساتذة/ محمد كمال-طلعت الجوهري-نصر الدمنهوري-ماجدة المقدم
الفائز في مسابقة يوم16/3/2012 الطالبة /بسمة عاطف الفقىوالإجابة في الردود علي المسابقة
تهنئة
لجميع العاملين بالمدرسةوجميع أولياء
الأمور لحصول المدرسة علي الإعتماد
- سافر فى عام 1921 إلى روما للدراسة بالتبادل مع زميله راغب عياد على نفقتهما، ثم أوفدته الحكومة المصرية فى عام 1925 فى بعثة إلى إيطاليا لاستكمال دراسته.
المهام الفنية التى كلف بها والاسهامات العامة
- ساهم فى إنشاء المدرسة الإعدادية (الإبتدائية والثانوية) بحى الظاهر. - شارك فى زخرفة ورسم مقر وزارة الحربية الإيطالية . كامل
الجوائز والتكريمات
- حصل على جائزة الدولة التقديرية فى الفنون عام 1960 . - حصل على العديد من الجوائز فى المسابقات بإيطاليا. - أنشئت جائزة باسم يوسف كامل لأوائل كلية الفنون الجميلة عام 1995 حيث تبرعت ابنته بمبلغ عشرة الآف جنيه يخصص عائدها سنوياً لأوائل الخرجين من قسم التصوير ب كلية الفنون الجميلة بالزمالك.
- أبدع أكثر من ألفى لوحة زيتية بالإضافة إلى الإسكتشات السريعة الزيتية والصغيرة المساحة. أسلوبه
لم ينل يوسف كامل الريادة القوية لفن التصوير بمجرد التحاقه بمدرسة الفنون الجميلة في درب الجماميز - شارع بورسعيد الآن - ولكن بعد السير في درب طويل من الدراسة والكفاح والعمل الجاد المستمر والإصرار والعناد والاستزادة.
تتلمذ يوسف كامل علي يد فورشيلا وهو فنان مشهود له بالأستاذية الاكاديمية بالاضافة الي مسحة تأثيرية كان لها تأثيرها عليه وفى إيطاليا تتلمذ على يد (كالكاندارو) وهو فنان تأثيرى مشهود له بالرسوخ فى لوحاته رغم جرأتها.
وكان يوسف كامل محبوباً من زملائه وأساتذته لأنه كان دائم الاستغراق فى الرسم فى هدوء تام.
عندما عاد الى مصر لم يتغير كثيراً فقد أحب التأثيرية وكان يكرر دائماً عبارته الشهيرة ولدت تأثيرياً ولكن تأثيريا مصريا تحس بشمس الوادى فى رسومه.
همسات
أحب يوسف كامل الريف وارتبط بحياة الفلاحين وهو من مواليد حى الطشطوشى بباب الشعرية وعندما استقر به الأمر فى ضاحية المطرية بعيداً عن ضوضاء القاهرة كان يدعو زملاءه وأصدقاءه ليكونوا الى جواره.
انشغل يوسف كامل فى إنتاجه الفنى بقوة الضوء ولم يكن يعبأ بتحليل الألوان مثل مونيه و بيسارو و سورا وغيرهم بل كانت تحليلاته اللونية أقرب الى الأكاديمية ولكن كان يشترك مع التأثيريين فى تفريغ الكتله من ثقلها الأكاديمى فالكائنات هى مساحات يسقط الضوء عليها أو بجوارها في تباين.
- لم يتوقف يوسف عن الإنتاج طوال حياته ما عدا فترة أربع سنوات منذ عام 1958 وحتى 1962 بسبب مرضه وضعف عينيه ومالبث أن عاد الى الرسم حتى فاضت روحه ورحل معه فيض من التواضع والحب فى 22 ديسمبر 1971 عن ثمانين عاماً وما يقرب من ألفى لوحة زيتيه وكانت لوحته الأخيرة باقة من الزهور.