إعلان إيمانا من المدرسة بمشاركتها للمجتمع المحليفهي تفتح أبوابهالمحو أمية الكبار فعلي الراغبين التوجه للمدرسة للتسجيل
تعلن المدرسة عن عمل دورة تعليم كمبيوتر بأجر رمزيوعلي الراغبين التسجيل
رؤية ورسالةالمدرسةإعداد جيل واعمتميز خلقا وعلما قادر علي التعامل مع التكنولوجيا
أفضل تلميذ يحقق التعلم الذاتي الطالبة/إسراءمحمود رشتة- أكثر بحث تمت مشاهدته للطالب/محمودمحمد السداوىأكثر من2900مشاهدة عن الفنان/مصطفي الرزاز- أفضل المشاركين من العاملين بالمدرسة الأستاذين
أشرف الكاشف- أشرف قابيل
المعلم المثالي علي مستوي المدرسة لهذا العام أ/لبني مصطفي
دعوة
يتشرف الأستاذ/أشرف الكاشف بدعوة حضراتكم لحضورالإشهاربزفاف ابنته في مسجدالعرج بعد صلاة العشاءيوم السبت الموافق 1/7/2017والدعوة عامة والعاقبة عندكم في المسرات
تشكر إدارة المدرسة الأستاذة /لبني مصطفي لتميزها كرئيسة مجالحيث تبين من فحص الملفات التسعة أن ملفها أفضل ملف كماتشكر فريق الرؤية والرسالة لحصوله علي المستوي الرابع ونخص بالشكرالأساتذة/ محمد كمال-طلعت الجوهري-نصر الدمنهوري-ماجدة المقدم
الفائز في مسابقة يوم16/3/2012 الطالبة /بسمة عاطف الفقىوالإجابة في الردود علي المسابقة
تهنئة
لجميع العاملين بالمدرسةوجميع أولياء
الأمور لحصول المدرسة علي الإعتماد
عدد المساهمات : 18 تاريخ التسجيل : 03/04/2010 العمر : 28
موضوع: حافظ ابراهيم -وبكييد الثلاثاء أبريل 20, 2010 11:39 am
حافظ إبراهيم
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
المراجعة الحالية (غير مراجعة)
اذهب إلى: تصفح, البحث
حافظ إبراهيم
شاعر النيل حافظ إبراهيم
الميلاد
24 فبراير 1872 م ديروط، محافظة أسيوط
الوفاة
21 يونيو 1932 م القاهرة، مصر
محمد حافظ بن إبراهيم ولد في محافظة أسيوط 24 فبراير 1872 - 21 يونيو 1932م. شاعر مصري ذائع الصيت. عاصر أحمد شوقي ولقب بشاعر النيل وبشاعر الشعب.
محتويات
[أخفِ]
<LI class="toclevel-1 tocsection-1">1 حياته <LI class="toclevel-1 tocsection-2">2 أقوال عن حافظ إبراهيم <LI class="toclevel-1 tocsection-3">3 من أشعاره <LI class="toclevel-1 tocsection-4">4 وفاته <LI class="toclevel-1 tocsection-5">5 آثاره الادبية <LI class="toclevel-1 tocsection-6">6 انظر أيضا
7 مراجع
//
[عدل] حياته
ولد حافظ إبراهيم على متن سفينة كانت راسية على النيل أمام ديروط وهي قريه بمحافظة أسيوط من أب مصري وأم تركية. توفي والداه وهو صغير. وقبل وفاتها، أتت به أمه إلى القاهرة حيث نشأ بها يتيما تحت كفالة خاله الذي كان ضيق الرزق حيث كان يعمل مهندسا في مصلحة التنظيم. ثم انتقل خاله إلى مدينة طنطا وهنالك أخذ حافظ يدرس في الكتاتيب. أحس حافظ إبراهيم بضيق خاله به مما أثر في نفسه، فرحل عنه وترك له رسالة كتب فيها.
<TR> <td align=left colSpan=2></TD> <td>بعد أن خرج حافظ إبراهيم من عند خاله والهم على وجهه في طرقات مدنية طنطا حتى انتهى به الأمر إلى مكتب [محاماة|المحامي] ، [محمد أبو شادي] ، أحد زعماء ثورة 1919، وهناك اطلع على كتب الأدب وأعجب بالشاعر [محمود سامي البارودي] . وبعد أن عمل بالمحاماة لفترة من الزمن، التحق حافظ إبراهيم بالمدرسة الحربية في عام 1888 م وتخرج منها في عام 1891 م ضابط برتبة ملازم ثان في الجيش المصري وعين في وزارة الداخلية. وفي عام 1896 م أرسل إلى السودان مع الحملة المصرية إلى أن الحياة لم تطب له هنالك، فثار مع بعض الضباط. نتيجة لذلك، أحيل حافظ على الاستيداع بمرتب ضئيل. نشأته كان حافظ إبراهيم إحدى عجائب زمانه، ليس فقط في جزالة شعره بل في قوة ذاكرته التي قاومت السنين ولم يصبها الوهن والضعف على مر 60 سنة هي عمر حافظ إبراهيم، فإنها ولا عجب إتسعت لآلاف الآلاف من القصائد العربية القديمة والحديثة ومئات المطالعات والكتب وكان بإستطاعته – بشهادة أصدقائه – أن يقرأ كتاب أو ديوان شعر كامل في عده دقائق وبقراءة سريعة ثم بعد ذلك يتمثل ببعض فقرات هذا الكتاب أو أبيات ذاك الديوان. وروى عنه بعض أصدقائه أنه كان يسمع قارئ القرآن في بيت خاله يقرأ سورة الكهف أو مريم أو طه فيحفظ ما يقوله ويؤديه كما سمعه بالروايه التي سمع القارئ يقرأ بها. يعتبر شعره سجل الأحداث، إنما يسجلها بدماء قلبه وأجزاء روحه ويصوغ منها أدبا قيما يحث النفوس ويدفعها إلى النهضة، سواء أضحك في شعره أم بكى وأمل أم يئس، فقد كان يتربص كل حادث هام يعرض فيخلق منه موضوعا لشعره ويملؤه بما يجيش في صدره. مع تلك الهبة الرائعة، فأن حافظ صابه - ومن فترة امتدت من 1911 إلى 1932 – داء اللامباله والكسل وعدم العناية بتنميه مخزونه الفكرى وبالرغم من إنه كان رئيساً للقسم الأدبى بدار الكتب إلا أنه لم يقرأ في هذه الفترة كتاباً واحداً من آلاف الكتب التي تذخر بها دار المعارف، الذي كان الوصول إليها يسير بالنسبه لحافظ، تقول بعض الآراء ان هذه الكتب المترامية الأطراف القت في سأم حافظ الملل، ومنهم من قال بأن نظر حافظ بدا بالذبول خلال فترة رئاسته لدار الكتب وخاف من المصير الذي لحق بالبارودى في أواخر أيامه. كان حافظ إبراهيم رجل مرح وأبن نكتة وسريع البديهة يملأ المجلس ببشاشته وفكاهاته الطريفة التي لا تخطأ مرماها. وأيضاً تروى عن حافظ أبراهيم مواقف غريبة مثل تبذيره الشديد للمال فكما قال العقاد (مرتب سنة في يد حافظ إبراهيم يساوى مرتب شهر) ومما يروى عن غرائب تبذيره أنه استأجر قطار كامل ليوصله بمفرده إلى حلوان حيث يسكن وذلك بعد مواعيد العمل الرسمية. مثلما يختلف الشعراء في طريقة توصيل الفكرة أو الموضوع إلى المستمعين أو القراء، كان لحافظ إبراهيم طريقته الخاصة فهو لم يكن يتمتع بقدر كبير من الخيال ولكنه أستعاض عن ذلك بجزالة الجمل وتراكيب الكلمات وحسن الصياغة بالأضافة أن الجميع اتفقوا على انه كان أحسن خلق الله إنشاداً للشعر. ومن أروع المناسبات التي أنشد حافظ بك فيها شعره بكفاءة هي حفلة تكريم أحمد شوقى ومبايعته أميراً للشعر في دار الأوبرا الخديوية، وأيضاً القصيدة التي أنشدها ونظمها في الذكرى السنوية لرحيل مصطفى كامل التي خلبت الألباب وساعدها على ذلك الأداء المسرحى الذي قام به حافظ للتأثير في بعض الأبيات، ومما يبرهن ذلك ذلك المقال الذي نشرته إحدى الجرائد والذي تناول بكامله فن إنشاد الشعر عند حافظ. ومن الجدير بالذكر أن أحمد شوقى لم يلقى في حياته قصيدة على ملأ من الناس حيث كان الموقف يرهبه فيتلعثم عند الإلقاء. [عدل] أقوال عن حافظ إبراهيم
حافظ كما يقول عنه خليل مطران "أشبه بالوعاء يتلقى الوحى من شعور الأمة وأحاسيسها ومؤثراتها في نفسه, فيمتزج ذلك كله بشعوره وإحساسه، فيأتى منه القول المؤثر المتدفق بالشعور الذي يحس كل مواطن أنه صدى لما في نفسه". ويقول عنه أيضاً "حافظ المحفوظ من أفصح أساليب العرب ينسج على منوالها ويتذوق نفائس مفرادتها وإعلاق حلالها." وأيضاً "يقع إليه ديوان فيتصفحه كله وحينما يظفر بجيده يستظهره، وكانت محفوظاته تعد بالألوف وكانت لا تزال ماثلة في ذهنه على كبر السن وطول العهد، بحيث لا يمترى إنسان في ان هذا الرجل كان من أعاجيب الزمان". وقال عنه العقاد "مفطوراً بطبعه على إيثار الجزالة والإعجاب بالصياغة والفحولة في العبارة." ويذكره الشاعر العراقي فالح الحجية في كتابه الموجز في الشعرالعربي الجزء الثالث فيقول(يتميز شعرحافظ ابراهيم بالروح الوطنية الوثابة نحو التحرر ومقارعة الاستعمار سهل المعاني واضح العبارة قوي الاسلوب متين البناء اجاد في كل الأغراض الشعريةالمعروفة) كان أحمد شوقى يعتز بصداقه حافظ إبراهيم ويفضله على أصدقائه. وكان حافظ إبراهيم يرافقه في عديد من رحلاته وكان لشوقى أيادى بيضاء على حافظ فساهم في منحه لقب بك وحاول أن يوظفه في جريدة الأهرام ولكن فشلت هذه المحاولة لميول صاحب الأهرام - وكان حينذاك من لبنان - نحو الإنجليز وخشيته من المبعوث البريطانى اللورد كرومر. [عدل] من أشعاره
سافر حافظ إبراهيم إلى سوريا، وعند زيارته للمجمع العلمي بدمشق قال هذين البيتين:
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">فهبوا من مراقدكم</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">فإن الوقت من ذهب</TD></TR></TABLE> وله قصيدة عن لسان صديقه يرثي ولده، وقد جاء في مطلع قصيدته:
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">جئت أروي بدموعي مضجعا</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">فيه أودعت من الدنيا نصيبي</TD></TR></TABLE> ويجيش حافظ إذ يحسب عهد الجاهلية أرفق حيث استخدم العلم للشر، وهنا يصور موقفه كإنسان بهذين البيتين ويقول:
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">فإذا بنعمته بلاء مرهق</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">وإذا برحمته قضاء مطبق</TD></TR></TABLE> ومن شعره أيضاً:
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">كم مر بي فيك عيش لست أذكره</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">ومر بي فيك عيش لست أنساه</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">ودعت فيك بقايا ما علقت به</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">من الشباب وما ودعت ذكراه</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">أهفو إليه على ما أقرحت كبدي</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">من التباريج أولاه وأخراه</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">فكان عوني على وجد أكابده</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">ومر عيش على العلات ألقاه</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">إن خان ودي صديق كنت أصحبه</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">أو خان عهدي حبيب كنت أهواه</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">كم روح الدمع عن قلبي وكم غسلت</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">منه السوابق حزنا في حناياه</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">قالوا تحررت من قيد الملاح فعش</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">حرا ففي الأسر ذلّ كنت تأباه</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">فقلت يا ليته دامت صرامته</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">ما كان أرفقه عندي وأحناه</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">أسرى الصبابة أحياء وإن جهدوا</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">أما المشيب ففي الأموات أسراه</TD></TR></TABLE> وقال:
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">والمال إن لم تدخره محصنا</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">بالعلم كان نهاية الإملاق</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">والعلم إن لم تكتنفه شمائل</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">تعليه كان مطية الإخفاق</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">لا تحسبن العلم ينفع وحده</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">ما لم يتوج ربه بخلاق</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">من لي بتربية النساء فإنها</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">في الشرق علة ذلك الإخفاق</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">الأم مدرسة إذا أعددتها</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">أعددت شعبا طيب الأعراق</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">الأم أستاذ الأساتذة الألى</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">شغلت مآثرهم مدى الآفاق</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">أنا لا أقول دعوا النساء سوافراً</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">بين الرجال يجلن في الأسواق</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">يدرجن حيث أرَدن لا من وازع</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">يحذرن رقبته ولا من واقي</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">تتشكّل الأزمان في أدوارها</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">دولاً وهن على الجمود بواقي</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">فتوسطوا في الحالتين وأنصفوا</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">فالشرّ في التّقييد والإطلاق</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">ربوا البنات على الفضيلة إنها</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">في الموقفين لهنّ خير وثاق</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">وعليكمُ أن تستبين بناتكم</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">نور الهدى وعلى الحياء الباقي</TD></TR></TABLE> وقال في الصد عن اللغة العربية ونسيان أمرها:
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">رموني بعقم في الشباب وليتني</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">عقمت فلم أجزع لقول عداتي</TD></TR></TABLE> قالب:انا البحر فى احشائه الدر كامن قالب:ارى لرجال الغرب عزا ومنعه
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">ولدت ولما لم أجد لعرائسي</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">رجالاً أكفاءٍ وأدت بناتي</TD></TR></TABLE>
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">وسعْت كتاب الله لفظاً وغايةً</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">وما ضقت عن آي به وعظات</TD></TR></TABLE> [عدل] وفاته
توفي حافظ إبراهيم سنة 1932م في الساعة الخامسة من صباح يوم الخميس، وكان قد أستدعى 2 من أصحابه لتناول العشاء ولم يشاركهما لمرض أحس به. وبعد مغادرتهما شعر بوطئ المرض فنادى غلامه الذي أسرع لاستدعاء الطبيب وعندما عاد كان حافظ في النزع الأخير، توفى ودفن في مقابر السيدة نفيسة (ا). عندما توفى حافظ كان أحمد شوقي يصطاف في الإسكندرية وبعدما بلّغه سكرتيره – أى سكرتير شوقى - بنبأ وفاة حافظ بعد ثلاث أيام لرغبة سكرتيره في إبعاد الأخبار السيئة عن شوقي ولعلمه بمدى قرب مكانة حافظ منه، شرد شوقي لحظات ثم رفع رأسه وقال أول بيت من مرثيته لحافظ:
<TABLE style="BACKGROUND: none transparent scroll repeat 0% 0%">
<TR> <td style="WIDTH: auto">قد كنت أوثر أن تقول رثائي</TD> <td style="WIDTH: 3em"></TD> <td style="WIDTH: auto">يا منصف الموتى من الأحياء</TD></TR></TABLE>امين مختار [عدل] آثاره الادبية
الديوان.
البؤساء: ترجمة عن فكتور هوغو.
ليالي سطيع في النقد الاجتماعي.
في التربية الأولية. (معرب عن الفرنسية)
الموجز في علم الاقتصاد. (بالإشتراك مع خليل مطران)
[عدل] انظر أيضا
قائمة بأسماء الكتاب العرب
[عدل] مراجع
الأعمال الشعرية الكاملة لحافظ ابراهيم من بوابة الشعراء
تم الاسترجاع من "http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8_%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85" التصنيفات: مدرسة البعث والإحياء | شعراء العصر العثماني | مواليد 1872 | وفيات 1932 | أعلام أسيوط
معاينة
<LI class=selected id=ca-nstab-main>مقالة <LI id=ca-talk>نقاش <LI id=ca-edit>عدل هذه الصفحة
مقالة عشوائية المشاركة والمساعدة اتصل بنا<LI id=n-portal>بوابة المجتمع <LI id=n-help>مساعدة <LI id=n-villagepump>الميدان
تبرع صندوق الأدوات اذا يصل هنا<LI id=t-recentchangeslinked>تغييرات ذات علاقة <LI id=t-specialpages>الصفحات الخاصة <LI id=t-print>نسخة للطباعة <LI id=t-permalink>وصلة دائمة
استشهد بهذه الصفحة بلغات أخرى<LI class=interwiki-en>English
ქართული<LI id=lastmod>آخر تعديل لهذه الصفحة في 17:21، 18 أبريل 2010. <LI id=copyright>النصوص متوفرة تحت رخصة المشاع المبدع نسبة المصنف إلى مؤلفه - المشاركة على قدم المساواة. قد تنطبق بنود إضافية أخرى. انظر شروط الاستخدام للتفاصيل. <LI id=privacy>سياسة الخصوصية <LI id=about>عن ويكيبيديا <LI id=disclaimer>عدم مسؤولية حافظ إبراهيم
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
المراجعة الحالية (غير مراجعة)
اذهب إلى: تصفح, البحث
حافظ إبراهيم
شاعر النيل حافظ إبراهيم
الميلاد
24 فبراير 1872 م ديروط، محافظة أسيوط
الوفاة
21 يونيو 1932 م القاهرة، مصر
محمد حافظ بن إبراهيم ولد في محافظة أسيوط 24 فبراير 1872 - 21 يونيو 1932م. شاعر مصري ذائع الصيت. عاصر أحمد شوقي ولقب بشاعر النيل وبشاعر الشعب.
محتويات
[أخفِ]
<LI class="toclevel-1 tocsection-1">1 حياته <LI class="toclevel-1 tocsection-2">2 أقوال عن حافظ إبراهيم <LI class="toclevel-1 tocsection-3">3 من أشعاره <LI class="toclevel-1 tocsection-4">4 وفاته <LI class="toclevel-1 tocsection-5">5 آثاره الادبية <LI class="toclevel-1 tocsection-6">6 انظر أيضا
7 مراجع
حافظ إبراهيم على متن سفينة كانت راسية على النيل أمام ديروط وهي قريه بمحافظة أسيوط من أب مصري وأم تركية. توفي والداه وهو صغير. وقبل وفاتها، أتت به أمه إلى القاهرة حيث نشأ بها يتيما تحت كفالة خاله الذي كان ضيق الرزق حيث كان يعمل مهندسا في مصلحة التنظيم. ثم انتقل خاله إلى مدينة طنطا وهنالك أخذ حافظ يدرس في الكتاتيب. أحس حافظ إبراهيم بضيق خاله به مما أثر في نفسه، فرحل عنه وترك له رسالة كتب فيها. الاسترجاع من "http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8_%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85" التصنيفات: مدرسة البعث والإحياء | شعراء العصر العثماني | مواليد 1872 | وفيات 1932 | أعلام أسيوط
معاينة
<LI class=selected id=ca-nstab-main>مقالة <LI id=ca-talk>نقاش <LI id=ca-edit>عدل هذه الصفحة [*:9ae4][url=http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%