إعلان إيمانا من المدرسة بمشاركتها للمجتمع المحليفهي تفتح أبوابهالمحو أمية الكبار فعلي الراغبين التوجه للمدرسة للتسجيل
تعلن المدرسة عن عمل دورة تعليم كمبيوتر بأجر رمزيوعلي الراغبين التسجيل
رؤية ورسالةالمدرسةإعداد جيل واعمتميز خلقا وعلما قادر علي التعامل مع التكنولوجيا
أفضل تلميذ يحقق التعلم الذاتي الطالبة/إسراءمحمود رشتة- أكثر بحث تمت مشاهدته للطالب/محمودمحمد السداوىأكثر من2900مشاهدة عن الفنان/مصطفي الرزاز- أفضل المشاركين من العاملين بالمدرسة الأستاذين
أشرف الكاشف- أشرف قابيل
المعلم المثالي علي مستوي المدرسة لهذا العام أ/لبني مصطفي
دعوة
يتشرف الأستاذ/أشرف الكاشف بدعوة حضراتكم لحضورالإشهاربزفاف ابنته في مسجدالعرج بعد صلاة العشاءيوم السبت الموافق 1/7/2017والدعوة عامة والعاقبة عندكم في المسرات
تشكر إدارة المدرسة الأستاذة /لبني مصطفي لتميزها كرئيسة مجالحيث تبين من فحص الملفات التسعة أن ملفها أفضل ملف كماتشكر فريق الرؤية والرسالة لحصوله علي المستوي الرابع ونخص بالشكرالأساتذة/ محمد كمال-طلعت الجوهري-نصر الدمنهوري-ماجدة المقدم
الفائز في مسابقة يوم16/3/2012 الطالبة /بسمة عاطف الفقىوالإجابة في الردود علي المسابقة
تهنئة
لجميع العاملين بالمدرسةوجميع أولياء
الأمور لحصول المدرسة علي الإعتماد
موضوع: من هو الرئيس القادم الخميس أبريل 29, 2010 3:35 pm
من هو الرئيس القادم لمصر؟
القاهرة ـ خاص "الانتقاد.نت"
تمُر يوم 17 تشرين الأول/ أكتوبر 2009 الذكرى 28 لتولي الرئيس المصري حسني مبارك مقاليد الحكم في مصر، وقد تولى مبارك الحكم إثر اغتيال سلفه أنور السادات في يوم 6 أكتوبر عام 1981.
ومع بداية السنة التاسعة والعشرين لحكم مبارك، تصاعدت التنبؤات بما سيحدث في انتخابات العام 2011، وازدادت الترشيحات والتكهنات عمن هو الرئيس القادم لمصر.
ففي شهر تشرين الأول/ أكتوبر 2011 ستشهد مصر نقطة تحول هامة في تاريخها السياسي، وستظهر أشياء جديدة تحدد مستقبل هذا البلد، وذلك في كلا الحالتين إذا استمر حكم نظام مبارك، أو أتى رئيس جديد للبلاد.
المعارضة تستعد من الآن بمرحلة بناء التحالفات الانتخابية، حيث تشكلت عدة جبهات سياسية تحمل شعارات ضد التوريث وفساد السلطة، وهدفها الضغط على النظام، والتصدي لتزوير الانتخابات، ومؤسسوها من النخبة السياسية المصرية، بالإضافة إلى نشطاء الحركات الاحتجاجية والديموقراطية من الشباب، مع محاولات لضم الإخوان المسلمين لإحدى الجبهات السياسية.
ولكن تبقى بعض الخلافات داخل المعارضة المصرية، والتي لم تمت بعد سنوات طوال، مثل الخلاف بين الإخوان وحزب التجمع، والإخوان والناصريين، ولكن يُعتقد أن مصير هذه الخلافات إلى زوال إذا غلّب الفرقاء مصلحة مصر على خلافاتهم الشخصية.
من هم المرشحون؟
المرشح الأول بالطبع هو الرئيس ذاته.. المقصود حسني مبارك، وهو في عام 2011 سيكون قد بلغ 84 عامًا، وسيرشح عن الحزب الوطني، ما لم يُغّلب مصلحة نجله جمال على مصلحته الشخصية، ويدفعه للانتخابات. ولكن من المرجح أن يعيد مبارك ترشيح نفسه، خاصة بعد إعلانه أثناء زيارته لأمريكا أن جمال لا يُفكر في ترشيح نفسه لرئاسة الجمهورية، كما ان امريكا وحلفاءها راضون عن مبارك الاب، كما قالت واشنطن بوست اثناء احتفالها بولاية مبارك الجديدة.
في هذه الحالة سيقوم مجموعة من كومبارس الحركة السياسية في مصر بترشيح أنفسهم ضد الرئيس مبارك؛ كما حدث في انتخابات العام 2005..
أهم هؤلاء المرشحين أمام مبارك الأب.. هو ممدوح رمزي، وهو أول قبطي يجاهر بأنه سيكون أحد المرشحين على كرسي الرئاسة.
وممدوح رمزي محام يبلغ من العمر 58 عامًا، وسيترشح عن الحزب الدستوري الاجتماعي الحر، ولا يعني ترشيحه أن أقباط مصر سيعطونه أصواتهم، خاصة بعد التأييد العلني من البابا شنودة ـ بابا الكنيسة الأرثوذكسية- لجمال مبارك، ولكن ترشيحه على المقعد الرئاسي سيضرب عصفورين بحجر واحد.. أولهما عودة الأقباط إلى المشاركة بفاعلية في السياسة عامة، والثاني هو تجميل وجه النظام الذي سيدعم المرشح القبطي بكل قوة ـ بالطبع قوة لا تؤثر على سير الانتخابات كما يريدها النظام - مما سيُعطي انطباعاً لأمريكا تحديدًا بتحسن وضع الأقباط في مصر، وسير عجلة الديموقراطية إلى الأمام.
أما لو تنازل مبارك الأب لمبارك الابن (47 عامًا) عن المقعد الرئاسي وعن ترشيح الحزب الوطني له، فسيواجه بخصوم حقيقيين لا قِبل له بهم، خاصة إذا ما أستُجيب لمطالب المعارضة بالمراقبة الدولية على الانتخابات، وستكون نسبة نجاحه لا تتعدى 40%.
فجمال مبارك الذي يؤيده أصحاب المصالح من رجال أعمال وسياسيين، وبعض المصريين الذين خدعهم الإعلام المصري.. لا يعرف في الحقيقة أي شيء عن مصر التي تعاني ظروفاً سياسية واقتصادية ومعيشية واجتماعية وصحية بالغة السوء، وصلت لذروتها في عهد والده، ولم ينطلٍ على جموع المصريين المشاريع التي يقوم بها الوريث.. مثل مشروع تطوير الألف قرية الأكثر فقرًا في مصر، ومشروع القاهرة 2050... إلى آخر هذه المشروعات الوهمية.
ومن الأسماء المطروحة أيضا اسم اللواء عمر سليمان مدير جهاز المخابرات العامة، ومهندس الملف الإسرائيلي الفلسطيني، والعنصر الأساسي الفاعل في ملف المصالحة الفلسطينية – الفلسطينية.
الرجل في الحقيقة لم يُبدِ أي إشارة لرغبته في الترشح، ولكن المصريين ينظرون له، وللمؤسسة العسكرية التي ينتمي إليها باحترام شديد، إلا أن قطاعاً من المصريين يرى أنه قد آن أوان أن يتولى رئيس مدني زمام الأمور في مصر.
كما يتردد وبقوة اسم الدكتور محمد البرادعي المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، والبالغ من العمر 67 عامًا، والذي ترك الباب مفتوحًا للتكهنات بترشيحه من عدمه... ولكن في حال ترشحه سيضمن الدكتور البرادعي أصوات قطاع كبير من المصريين خاصة الشباب منهم، وستكون نسبة نجاحه لا تقل عن 70% حسب استطلاعات الرأي.
اسم آخر من العلماء هو الدكتور احمد زويل الذي حاز على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999، ومنذ ذلك الحين وقد تحول إلى قدوة حسنة لكثير من المصريين.
والدكتور زويل 63 عامًا لم يُعلن موافقته أو رفضه للترشح، وان كان البعض يعترض على كونه حاملاً للجنسية الأمريكية؛ إلا انه لا يوجد في الدستور ما يمنع ذو الجنسية المزدوجة من الترشح للرئاسة.
يأتي بعد ذلك اسما حمدين صباحي وسامح عاشور المنتميين لجيل الثورة، والمنتميين للأيديولوجية الناصرية، وسيتمان في العام 2011 السابعة والخمسين من العمر.
حمدين صباحي صحفي ونائب بالبرلمان المصري، ووكيل مؤسسي حزب الكرامة، وأحد كوادر الحركة الطلابية في السبعينات، ومرشح العديد من الشخصيات السياسية والإعلامية لمقعد الرئيس، ولكنه إلى الآن لم يبت في هذا الموضوع.
أما سامح عاشور فهو محام، ونقيب المحامين 2001 – 2009، لذا فهو يجمع بين خبرات العمل العام، والنقابي الخدمي، وتواترت أنباء عن انه ينوي أن يرشح نفسه في الانتخابات القادمة.
وبالطبع سيواجه المرشح الناصري ـ أياً كان، حمدين أو سامح- معارضة شديدة من الحزب الوطني، خاصة أن أصوات الناصريين، واليسار المصري عمومًا، وأصوات المنتمين لجيل الثورة، والمهتمين بالقضية العربية، والفلاحين والعمال ستذهب إلى المرشح الناصري، كما أن حزبًا كالوفد مثلاً من الصعب أن يدعم مرشحاً يحمل أفكار عبد الناصر في رأسه، إلا إذا تم الاتفاق على انه مرشح المعارضة الوحيد.
يبقى الإخوان المسلمون... فمعركتهم ضد حمدين ستكون أقل سخونة من معركتهم ضد سامح، وان كانت ستظل ساخنة.
فأفكار الإخوان بالطبع مغايرة لأفكار الناصريين، خاصة فيما يتعلق بالوحدة العربية، أو بما حدث للإخوان إبان حكم عبد الناصر، ولكن فرصة حمدين أفضل.. وذلك لعلاقته الجيدة بهم.
يُطرح أيضا ـ وعلى استحياء- اسم محمود أباظة رئيس حزب الوفد الذي هو أعرق الأحزاب المصرية الموجودة حتى الآن، ولكن فرصته ضعيفة جدًا، خاصة أن الحزب لا يمتلك أرضية حقيقية تمكّنه من حصد ملايين الأصوات.
ولكن حزب الوفد تقدم بطلب للدكتور محمد البرادعي للانضمام لحزب الوفد ليترشح تحت رايته، والى الآن لم يُبد البرادعي رأيه في هذا الموضوع.
أما آخر الأسماء المطروحة، وليس أخيرها هو الدكتور ايمن نور... مرشح الرئاسة السابق، ووصيف الرئيس مبارك؛ حيث تمكن من حصد ما يقرب من النصف مليون صوت؛ في حين انتخب الرئيس مبارك 6 ملايين شخص!!!
ايمن نور (45 عامًا)، ويعمل كمحام وصحفي، وسيترشح عن حزب الغد. كان ناشطًا سياسيًا منذ كان بالجامعة، ثم أسس حزب الغد، ودخل الانتخابات الماضية تحت رايته؛ فكانت مكافأته أن وجد نفسه في السجن متهمًا بالتزوير لمدة خمس سنوات.
والآن بعد خروجه من السجن، فانه يعمل مع آخرين على توحيد جبهة المعارضة، كما يعمل على التواصل مع الجماهير، ولكن تظل قضية التزوير تمنعه من ممارسة حقوقه السياسية كما ينص الدستور، وان كان قد بدأ في مقاضاة النظام بهذا الشأن.
كما يعيب أيمن نور اتصاله بأمريكا، واستعراضه السياسي من حين لآخر، وهذا يتسبب في وقوعه في أخطاء سياسية وتنظيمية.
إن السنتين القادمتين مليئتان بالتحديات، لكنها في الوقت ذاته نقطة تحول هامة في تنمية وعي الإنسان المصري، وتبصيره بحقوقه التي يجب أن يقاتل من أجلها لتحسين أوضاعه خاصة، وأوضاع مصر في العموم.
موضوع: هل جمال مبارك هو الرئيس القادم؟؟؟؟؟ الثلاثاء مايو 04, 2010 10:12 pm
الصحافة العالمية: تساؤلات عن الرئيس القادم لمصر؟!! [31/10/2009][15:20 مكة المكرمة]
- المؤتمر السنوي للحزب الوطني في مصلحة جمال مبارك - هل حملة القمع في مصر هي تمهيد للتوريث؟! - التاريخ يعيد نفسه ومصر قد تعود إلى الفرعونية!! - الحركات الإسلامية أثبتت احترامها لنتائج الانتخابات حتى لو خسرت
كتب- سامر إسماعيل: اهتمت صحف العالم الصادرة اليوم، السبت 31 أكتوبر، بمستقبل الحياة السياسية في مصر مع انعقاد المؤتمر السنوي للحزب الوطني الحاكم، والذي من المتوقع أن يقيم عمل لجنة السياسات بالحزب، والتي يقودها جمال مبارك نجل الرئيس المصري حسني مبارك.
وتحدثت صحف العالم كذلك عن عملية التوريث المحتملة في مصر، والتي ستجعل مصر تعود إلى النظام الفرعوني الذي انتهى منذ أكثر من ألفي عام إذا ما نجح الرئيس المصري في توريث الحكم لابنه.
واهتمت الصحف أيضًا بالدعم المقدم من قِبل بعض الأنظمة العربية لعناصر تنظيم القاعدة في قطاع غزة، والذين تمكنوا من دخول القطاع عبر الأنفاق التي تربط القطاع بمصر، وأشارت إلى أن الهدف من دعم تلك العناصر القضاء على حركة حماس التي ترتبط بجماعة الإخوان المسلمين، ولها علاقات بإيران وحزب الله.
مَنْ سيكون الرئيس القادم؟!! نشرت صحيفة (جيروزاليم بوست) الصهيونية مقالاً للكاتب الصهيوني زفي مازيل سفير الكيان الصهيوني السابق في مصر والسويد الذي تحدث عن مستقبل مصر بعد انتخابات الرئاسة عام 2011م.
مازيل قال: إن إعلان عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية عن احتمالية خوضه لسباق الرئاسة في مصر؛ أمرٌ في غاية الأهمية، ولا بد من دراسته جيدًا.
عمرو موسى
الكاتب قال: إن عمرو موسى شخصية معروفة محليًّا وإقليميًّا ودوليًّا، ودخوله سباق الرئاسة في مصر يعني أن انتخابات الرئاسة عام 2011م ستكون مختلفة عن سابقاتها.
وقال مازيل: إن الغرب يعتبر مصر ركيزة لدعم السلام مع الكيان الصهيوني في المنطقة، كما أن مصر تقف بقوة أمام أطماع إيران بالشرق الأوسط؛ لذلك فإن الغرب ينظر بعناية إلى الانتخابات الرئاسية والمرشحين الذين يخوضون تلك الانتخابات.
وأشار الكاتب إلى أنه في حالة دخول موسى الانتخابات الرئاسية عام 2011م؛ فإن هذا يعني خسارة جمال مبارك أمامه، كما أنه قد ينافس بقوة الرئيس المصري حسني مبارك إذا ما قرر مبارك بنفسه خوض الانتخابات الرئاسية القادمة.
وأضاف الكاتب بأن فوز موسى في الانتخابات الرئاسية في مصر سيهدد اتفاقية السلام الموقعة بين مصر والكيان؛ خاصة أن موسى يرفض التطبيع مع الكيان الصهيوني، لكن مازيل قال بأن موسى في حالة خوضه الانتخابات عام 2011م؛ فإن سنه يكون قد وصل إلى 75 عامًا، وهو ما قد يجعل جيل الشباب يتراجع عن تأييده.
واعتبر مازيل أن الانتخابات الرئاسية القادمة في مصر ستكون لها خصوصية معينة؛ لأن هناك احتمالات بترشح مدير المخابرات المصرية عمر سليمان الذي يتمتع بدرجة وزير لخوض هذه الانتخابات، كما أن الجيش ربما يضغط لترشيح أحد العسكريين؛ كي يبقى حاكم مصري رجلاً عسكريًّا، خاصة أن حكام مصر منذ سقوط الملكية كانوا عسكريين.
المؤتمر السنوي للحزب الوطني
قالت صحيفة (الوول ستريت جورنال) الأمريكية إن المؤتمر السنوي للحزب الوطني الحاكم في مصر، والذي يبدأ أعماله هذا الأسبوع سيصب في صالح جمال مبارك نجل الرئيس المصري حسني مبارك.
وأشارت الصحيفة إلى أن المؤتمر سيعمل على تقييم لجنة السياسات التي يرأسها جمال مبارك، والتي تم إنشاؤها عقب فوز جماعة الإخوان المسلمين بـ20% من مقاعد مجلس الشعب المصري عام 2005م بعد الأداء الضعيف الذي ظهر به الحزب الوطني في الانتخابات البرلمانية الماضية.
وأكدت الصحيفة أن مسألة تقوية نفوذ جمال مبارك خلال هذا المؤتمر يعتبر أولوية، على الرغم من التصريحات التي خرج بها مسئولون بالحزب الحاكم أكدوا فيها أن الحزب لن يناقش في مؤتمره السنوي الحالي مسألة خلافة مبارك.
وتقول الصحيفة إن المعارضة والحزب الوطني الحاكم سيدخلان العام القادم في اختبار لمعرفة شعبيتهم خلال الانتخابات التشريعية التي تجري عام 2010م.
ولكن الصحيفة اعتبرت أن جمال مبارك هو أضعف الشخصيات الموجودة على قائمة المرشحين المحتملين لرئاسة الجمهورية عام 2011م، والتي تضم مدير المخابرات المصرية عمر سليمان ومحمد البرادعي رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية وأحمد زويل العالم المصري الحاصل على جائزة نوبل في العلوم والمقيم بالولايات المتحدة، بالإضافة إلى عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية، والذي رجحت وسائل الإعلام خوضه غمار الانتخابات الرئاسية القادمة.
أما شبكة الـ(إن. بي. آر) الأمريكية؛ فتساءلت عن أسباب قمع الأجهزة الأمنية للشعب المصري، معتبرةً أن حالة القمع للحريات ربما تكون تمهيدًا لعملية توريث الحكم في مصر.
الصحيفة قالت إن الحكومة المصرية بدأت مبكرًا في قمع جماعة الإخوان المسلمين أكبر قوة معارضة في مصر؛ حتى لا تتمكن الجماعة من حصد مقاعد لها بمجلس الشعب، كالتي حصلت عليها عام 2005م، وأحرجت الحزب الوطني الحاكم حينها.
واعتبرت الصحيفة أن منع طلاب جماعة الإخوان المسلمين في جامعة القاهرة على وجه الخصوص والجامعات الأخرى من دخول انتخابات الاتحادات الطلابية بداية غير مبشرة على نية الحكومة تهميش جماعة الإخوان، وفرض قيود عليها؛ لمنع أعضائها من دخول الانتخابات البرلمانية القادمة، أو التأثير على نتائج الانتخابات الرئاسية عام 2011م.
كما أشارت الصحيفة إلى الحملة الأمنية التي بدأت مبكرًا ضد أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، والتي وضعت حتى الآن 400 من أعضائها داخل السجون المصرية.
وتناولت الصحيفة كذلك التضييق الواقع من قِبل الحكومة المصرية على أيمن نور المرشح السابق في انتخابات الرئاسة عام 2005م، والذي لا يتمكن حاليًّا من الوصول إلى حسابه البنكي أو العمل كأستاذ في القانون.
وتنقل الصحيفة عن محمد كمال القيادي بالحزب الوطني الحاكم وأستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة أن مصر يوجد بها تضييق على المعارضة لا على أيمن نور، وقال بأن على أيمن نور أن يسأل نفسه أولاً هل يتمتع بشعبية أم لا؟
وأضاف كمال إن الحزب الوطني تعلم الدرس من انتخابات عام 2005 وبدأ في حملة لمكافحة الفقر والعمل على تحسين حياة المصريين من خلال مشاريع البنية التحتية في جميع أنحاء مصر، معتبرًا أن نتيجة هذه الإصلاحات ستظهر في الانتخابات المقبلة.
وقال كمال إنه من المؤكد أن هناك أصواتًا ستذهب للمعارضة ولكن من المرجح ألا تذهب لجماعة الإخوان وإنما لأحزاب المعارضة الأخرى.
الصحيفة قالت إن المناورات التي تسبق الانتخابات البرلمانية والرئاسية في مصر قد تسفر عن مستجدات داخلية.
من جانبها نشرت إذاعة الـ(بي بي سي) البريطانية مقالاً للكاتبة كريستيان فريزر، قالت فيه: إن التاريخ قد يعيد نفسه في مصر، ويتحول النظام في مصر إلى ما كان عليه في عصر الفراعنة؛ حيث يتولى الابن مسئولية البلاد بعد والده.
الكاتبة قالت: إن المعارضة المصرية وعلى رأسها جماعة الإخوان المسلمين ترفض انتقال السلطة من مبارك الأب لمبارك الابن.
د. عصام العريان
وتنقل الكاتبة عن عصام العريان القيادي في جماعة الإخوان المسلمين قوله: إن جمال مبارك شخصية غير مقبولة شعبيًّا، ولن يوافق عليه الشعب لأنه ليس لديه القدرة على السيطرة على هذا البلد الكبير (مصر).
واعتبرت الكاتبة أن شعبية مدير المخابرات المصرية عمر سليمان أكبر محليًّا ودوليًّا من جمال مبارك؛ خاصة أن سليمان معروف لدى الأمريكيين والفلسطينيين والصهاينة بمواقفه المعتدلة في دفع عملية السلام.
وتنقل الكاتبة عن روبرت سبرنجبورج مدير معهد الشرق الأوسط في لندن قوله: إن مكانة عمر سليمان ليست كبيرة؛ ليس لأنه رجل عسكري فحسب؛ بل لكونه أيضًا من العناصر القوية التي ترسم السياسة الخارجية والداخلية لمصر.
الكاتبة قالت: إن المصريين حاليًّا لا يهتمون بمن سيكون الرئيس المقبل؛ سواء كان الأمير جمال مبارك أو عمر سليمان أو أي شخصية أخرى، ولكن ما يهمهم أن يعمل الرئيس الجديد على السماح للمصريين باختيار رئيسهم في انتخابات حرة.
الحركات الإسلامية المعتدلة نشرت صحيفة (ذي ناشيونال) الإماراتية التي تصدر باللغة الإنجليزية مقالاً للكاتب مارك لينش قال فيه: إن الحركات الإسلامية المعتدلة كجماعة الإخوان المسلمين تمكنت من تطوير فكرها؛ للمشاركة في الحياة السياسية منذ 20 عامًا، أثبتت خلالها أنها تحترم نتائج الانتخابات حتى ولو خسرت، على الرغم من معارضة الإسلاميين المتشددين لمشاركة المعتدلين في الحياة السياسية.
الكاتب قال بأن الغرب والأنظمة العلمانية لا ترغب في الإسلاميين المتشددين ولا المعتدلين؛ ظهر هذا جليًّا في الانتخابات البرلمانية في مصر عام 2005م، عندما شنت الأجهزة الأمنية في مصر حملة ضد أعضاء جماعة الإخوان، بعد فوزهم بـ20% من مقاعد مجلس الشعب، هذه الحملة التي أيدتها بعض الأنظمة الغربية.
وقال الكاتب: إن تلك الأنظمة هي نفسها التي قاطعت حركة حماس، عندما فازت في انتخابات حرة ونزيهة في فلسطين عام 2006م، على الرغم من دعوات الديمقراطية والحرية التي أطلقتها وتطلقها هذه الأنظمة وخاصة الولايات المتحدة.
وشدد الكاتب على أن ما تقوم به الأنظمة العربية؛ سواء في الأردن أو مصر أو سوريا أو تونس ضد الحركات الإسلامية المعتدلة، قد يؤدي إلى خروج جيل من داخل تلك الحركات يحمل السلاح ويفضل العنف؛ خاصة مع تزوير تلك الأنظمة للانتخابات وقمع واعتقال الإسلاميين المعتدلين، بل ومنعهم من المشاركة من الأساس في العملية السياسية.
وقال الكاتب بأن الولايات المتحدة والغرب في ارتياح بسبب تهميش الإسلام السياسي؛ لأن وصول الإسلام السياسي لن يكون في مصلحة الكيان الصهيوني والسلام في الشرق الأوسط، إلا أن الكاتب اعتبر أن ارتياح الولايات المتحدة والغرب يقابله اضطرابات وعنف في داخل الأنظمة العربية إذا ما قرر المعتدلون الابتعاد عن الحياة السياسية؛ لأن النتيجة ستكون واضحة، وهي عودة العنف والتيارات المتشددة التي تسعى لتغيير الأنظمة الحاكمة باستخدام السلاح.
تنظيم القاعدة في غزة قالت صحيفة (وورلد تريبون) الأمريكية المقربة من أجهزة الاستخبارات الصهيونية إن تنظيم القاعدة بدأ يتغلغل بقوة داخل قطاع غزة، على الرغم من الحملة التي تقوم بها حركة حماس لاستئصال التنظيم من القطاع.
ونقلت الصحيفة عن مصادر استخبارية صهيونية لم تسمها أن الكيان الصهيوني رصد أكثر من 100 من عناصر تنظيم القاعدة القادمين من العراق وأفغانستان؛ تمكنوا من دخول قطاع غزة عبر الأنفاق المتصلة بمصر، والانضمام لجيش الإسلام وجند الله (جند أنصار الله)، وهما التنظيمان المرتبطان بالعصابات الإجرامية المتصلة بحركة فتح، كما أشارت الصحيفة.
وأكدت المصادر الاستخبارية أن عناصر القاعدة الذين تمكنوا من دخول غزة تلقوا تمويلاً من دول خليجية؛ كالكويت والسعودية والإمارات التي تسعى لمنع حركة حماس من توسيع تحالفها مع إيران وحزب الله اللبناني.
وتقول المصادر إن حركة حماس تواجه حاليًّا معارضة سنية قوية؛ بسبب اتصالها بإيران، وأن هذه العناصر التابعة للقاعدة تم زرعها؛ لمنع أية محاولة من قِبل إيران للضغط على حماس كي توقف أنشطتها ضد الكيان الصهيوني.
وأشارت المصادر إلى وجود عناصر لتنظيم القاعدة في غزة منذ 2001م، إلا أن عددهم وتمويلهم ازداد عام 2008م، بعد رفض حماس الاستجابة لطلب سعودي بوقف الاتصال بالإيرانيين.
وتضيف المصادر أن القاعدة ومن يمولها يريدون عمل كيان معارض في غزة، يشبه حركة شباب المجاهدين في الصومال، والتي تقاتل الحكومة الانتقالية الإسلامية المعتدلة هناك.
محمد عيسي
عدد المساهمات : 1 تاريخ التسجيل : 30/05/2010
موضوع: رد: من هو الرئيس القادم الأحد مايو 30, 2010 9:08 pm
طبعا الرئيس القادم هو محمود محمد السداوى ههههههههههههههههههههه
محمودالغراب2011
عدد المساهمات : 45 تاريخ التسجيل : 09/04/2010 العمر : 29
موضوع: الرئيس القادم هو محمود الغراب ومحمود السداوى رئيس الوزراء الأربعاء أكتوبر 20, 2010 8:20 pm
محمودالسداوى كتب:
من هو الرئيس القادم لمصر؟
القاهرة ـ خاص "الانتقاد.نت"
تمُر يوم 17 تشرين الأول/ أكتوبر 2009 الذكرى 28 لتولي الرئيس المصري حسني مبارك مقاليد الحكم في مصر، وقد تولى مبارك الحكم إثر اغتيال سلفه أنور السادات في يوم 6 أكتوبر عام 1981.
ومع بداية السنة التاسعة والعشرين لحكم مبارك، تصاعدت التنبؤات بما سيحدث في انتخابات العام 2011، وازدادت الترشيحات والتكهنات عمن هو الرئيس القادم لمصر.
ففي شهر تشرين الأول/ أكتوبر 2011 ستشهد مصر نقطة تحول هامة في تاريخها السياسي، وستظهر أشياء جديدة تحدد مستقبل هذا البلد، وذلك في كلا الحالتين إذا استمر حكم نظام مبارك، أو أتى رئيس جديد للبلاد.
المعارضة تستعد من الآن بمرحلة بناء التحالفات الانتخابية، حيث تشكلت عدة جبهات سياسية تحمل شعارات ضد التوريث وفساد السلطة، وهدفها الضغط على النظام، والتصدي لتزوير الانتخابات، ومؤسسوها من النخبة السياسية المصرية، بالإضافة إلى نشطاء الحركات الاحتجاجية والديموقراطية من الشباب، مع محاولات لضم الإخوان المسلمين لإحدى الجبهات السياسية.
ولكن تبقى بعض الخلافات داخل المعارضة المصرية، والتي لم تمت بعد سنوات طوال، مثل الخلاف بين الإخوان وحزب التجمع، والإخوان والناصريين، ولكن يُعتقد أن مصير هذه الخلافات إلى زوال إذا غلّب الفرقاء مصلحة مصر على خلافاتهم الشخصية.
من هم المرشحون؟
المرشح الأول بالطبع هو الرئيس ذاته.. المقصود حسني مبارك، وهو في عام 2011 سيكون قد بلغ 84 عامًا، وسيرشح عن الحزب الوطني، ما لم يُغّلب مصلحة نجله جمال على مصلحته الشخصية، ويدفعه للانتخابات. ولكن من المرجح أن يعيد مبارك ترشيح نفسه، خاصة بعد إعلانه أثناء زيارته لأمريكا أن جمال لا يُفكر في ترشيح نفسه لرئاسة الجمهورية، كما ان امريكا وحلفاءها راضون عن مبارك الاب، كما قالت واشنطن بوست اثناء احتفالها بولاية مبارك الجديدة.
في هذه الحالة سيقوم مجموعة من كومبارس الحركة السياسية في مصر بترشيح أنفسهم ضد الرئيس مبارك؛ كما حدث في انتخابات العام 2005..
أهم هؤلاء المرشحين أمام مبارك الأب.. هو ممدوح رمزي، وهو أول قبطي يجاهر بأنه سيكون أحد المرشحين على كرسي الرئاسة.
وممدوح رمزي محام يبلغ من العمر 58 عامًا، وسيترشح عن الحزب الدستوري الاجتماعي الحر، ولا يعني ترشيحه أن أقباط مصر سيعطونه أصواتهم، خاصة بعد التأييد العلني من البابا شنودة ـ بابا الكنيسة الأرثوذكسية- لجمال مبارك، ولكن ترشيحه على المقعد الرئاسي سيضرب عصفورين بحجر واحد.. أولهما عودة الأقباط إلى المشاركة بفاعلية في السياسة عامة، والثاني هو تجميل وجه النظام الذي سيدعم المرشح القبطي بكل قوة ـ بالطبع قوة لا تؤثر على سير الانتخابات كما يريدها النظام - مما سيُعطي انطباعاً لأمريكا تحديدًا بتحسن وضع الأقباط في مصر، وسير عجلة الديموقراطية إلى الأمام.
أما لو تنازل مبارك الأب لمبارك الابن (47 عامًا) عن المقعد الرئاسي وعن ترشيح الحزب الوطني له، فسيواجه بخصوم حقيقيين لا قِبل له بهم، خاصة إذا ما أستُجيب لمطالب المعارضة بالمراقبة الدولية على الانتخابات، وستكون نسبة نجاحه لا تتعدى 40%.
فجمال مبارك الذي يؤيده أصحاب المصالح من رجال أعمال وسياسيين، وبعض المصريين الذين خدعهم الإعلام المصري.. لا يعرف في الحقيقة أي شيء عن مصر التي تعاني ظروفاً سياسية واقتصادية ومعيشية واجتماعية وصحية بالغة السوء، وصلت لذروتها في عهد والده، ولم ينطلٍ على جموع المصريين المشاريع التي يقوم بها الوريث.. مثل مشروع تطوير الألف قرية الأكثر فقرًا في مصر، ومشروع القاهرة 2050... إلى آخر هذه المشروعات الوهمية.
ومن الأسماء المطروحة أيضا اسم اللواء عمر سليمان مدير جهاز المخابرات العامة، ومهندس الملف الإسرائيلي الفلسطيني، والعنصر الأساسي الفاعل في ملف المصالحة الفلسطينية – الفلسطينية.
الرجل في الحقيقة لم يُبدِ أي إشارة لرغبته في الترشح، ولكن المصريين ينظرون له، وللمؤسسة العسكرية التي ينتمي إليها باحترام شديد، إلا أن قطاعاً من المصريين يرى أنه قد آن أوان أن يتولى رئيس مدني زمام الأمور في مصر.
كما يتردد وبقوة اسم الدكتور محمد البرادعي المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، والبالغ من العمر 67 عامًا، والذي ترك الباب مفتوحًا للتكهنات بترشيحه من عدمه... ولكن في حال ترشحه سيضمن الدكتور البرادعي أصوات قطاع كبير من المصريين خاصة الشباب منهم، وستكون نسبة نجاحه لا تقل عن 70% حسب استطلاعات الرأي.
اسم آخر من العلماء هو الدكتور احمد زويل الذي حاز على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999، ومنذ ذلك الحين وقد تحول إلى قدوة حسنة لكثير من المصريين.
والدكتور زويل 63 عامًا لم يُعلن موافقته أو رفضه للترشح، وان كان البعض يعترض على كونه حاملاً للجنسية الأمريكية؛ إلا انه لا يوجد في الدستور ما يمنع ذو الجنسية المزدوجة من الترشح للرئاسة.
يأتي بعد ذلك اسما حمدين صباحي وسامح عاشور المنتميين لجيل الثورة، والمنتميين للأيديولوجية الناصرية، وسيتمان في العام 2011 السابعة والخمسين من العمر.
حمدين صباحي صحفي ونائب بالبرلمان المصري، ووكيل مؤسسي حزب الكرامة، وأحد كوادر الحركة الطلابية في السبعينات، ومرشح العديد من الشخصيات السياسية والإعلامية لمقعد الرئيس، ولكنه إلى الآن لم يبت في هذا الموضوع.
أما سامح عاشور فهو محام، ونقيب المحامين 2001 – 2009، لذا فهو يجمع بين خبرات العمل العام، والنقابي الخدمي، وتواترت أنباء عن انه ينوي أن يرشح نفسه في الانتخابات القادمة.
وبالطبع سيواجه المرشح الناصري ـ أياً كان، حمدين أو سامح- معارضة شديدة من الحزب الوطني، خاصة أن أصوات الناصريين، واليسار المصري عمومًا، وأصوات المنتمين لجيل الثورة، والمهتمين بالقضية العربية، والفلاحين والعمال ستذهب إلى المرشح الناصري، كما أن حزبًا كالوفد مثلاً من الصعب أن يدعم مرشحاً يحمل أفكار عبد الناصر في رأسه، إلا إذا تم الاتفاق على انه مرشح المعارضة الوحيد.
يبقى الإخوان المسلمون... فمعركتهم ضد حمدين ستكون أقل سخونة من معركتهم ضد سامح، وان كانت ستظل ساخنة.
فأفكار الإخوان بالطبع مغايرة لأفكار الناصريين، خاصة فيما يتعلق بالوحدة العربية، أو بما حدث للإخوان إبان حكم عبد الناصر، ولكن فرصة حمدين أفضل.. وذلك لعلاقته الجيدة بهم.
يُطرح أيضا ـ وعلى استحياء- اسم محمود أباظة رئيس حزب الوفد الذي هو أعرق الأحزاب المصرية الموجودة حتى الآن، ولكن فرصته ضعيفة جدًا، خاصة أن الحزب لا يمتلك أرضية حقيقية تمكّنه من حصد ملايين الأصوات.
ولكن حزب الوفد تقدم بطلب للدكتور محمد البرادعي للانضمام لحزب الوفد ليترشح تحت رايته، والى الآن لم يُبد البرادعي رأيه في هذا الموضوع.
أما آخر الأسماء المطروحة، وليس أخيرها هو الدكتور ايمن نور... مرشح الرئاسة السابق، ووصيف الرئيس مبارك؛ حيث تمكن من حصد ما يقرب من النصف مليون صوت؛ في حين انتخب الرئيس مبارك 6 ملايين شخص!!!
ايمن نور (45 عامًا)، ويعمل كمحام وصحفي، وسيترشح عن حزب الغد. كان ناشطًا سياسيًا منذ كان بالجامعة، ثم أسس حزب الغد، ودخل الانتخابات الماضية تحت رايته؛ فكانت مكافأته أن وجد نفسه في السجن متهمًا بالتزوير لمدة خمس سنوات.
والآن بعد خروجه من السجن، فانه يعمل مع آخرين على توحيد جبهة المعارضة، كما يعمل على التواصل مع الجماهير، ولكن تظل قضية التزوير تمنعه من ممارسة حقوقه السياسية كما ينص الدستور، وان كان قد بدأ في مقاضاة النظام بهذا الشأن.
كما يعيب أيمن نور اتصاله بأمريكا، واستعراضه السياسي من حين لآخر، وهذا يتسبب في وقوعه في أخطاء سياسية وتنظيمية.
إن السنتين القادمتين مليئتان بالتحديات، لكنها في الوقت ذاته نقطة تحول هامة في تنمية وعي الإنسان المصري، وتبصيره بحقوقه التي يجب أن يقاتل من أجلها لتحسين أوضاعه خاصة، وأوضاع مصر في العموم.