إعلان إيمانا من المدرسة بمشاركتها للمجتمع المحليفهي تفتح أبوابهالمحو أمية الكبار فعلي الراغبين التوجه للمدرسة للتسجيل
تعلن المدرسة عن عمل دورة تعليم كمبيوتر بأجر رمزيوعلي الراغبين التسجيل
رؤية ورسالةالمدرسةإعداد جيل واعمتميز خلقا وعلما قادر علي التعامل مع التكنولوجيا
أفضل تلميذ يحقق التعلم الذاتي الطالبة/إسراءمحمود رشتة- أكثر بحث تمت مشاهدته للطالب/محمودمحمد السداوىأكثر من2900مشاهدة عن الفنان/مصطفي الرزاز- أفضل المشاركين من العاملين بالمدرسة الأستاذين
أشرف الكاشف- أشرف قابيل
المعلم المثالي علي مستوي المدرسة لهذا العام أ/لبني مصطفي
دعوة
يتشرف الأستاذ/أشرف الكاشف بدعوة حضراتكم لحضورالإشهاربزفاف ابنته في مسجدالعرج بعد صلاة العشاءيوم السبت الموافق 1/7/2017والدعوة عامة والعاقبة عندكم في المسرات
تشكر إدارة المدرسة الأستاذة /لبني مصطفي لتميزها كرئيسة مجالحيث تبين من فحص الملفات التسعة أن ملفها أفضل ملف كماتشكر فريق الرؤية والرسالة لحصوله علي المستوي الرابع ونخص بالشكرالأساتذة/ محمد كمال-طلعت الجوهري-نصر الدمنهوري-ماجدة المقدم
الفائز في مسابقة يوم16/3/2012 الطالبة /بسمة عاطف الفقىوالإجابة في الردود علي المسابقة
تهنئة
لجميع العاملين بالمدرسةوجميع أولياء
الأمور لحصول المدرسة علي الإعتماد
عدد المساهمات : 481 تاريخ التسجيل : 09/10/2009 العمر : 61
موضوع: «تيتانيك» كانت تحتاج «دقيقتين فقط» لانقاذها الجمعة أكتوبر 15, 2010 2:45 pm
«تيتانيك» كانت تحتاج «دقيقتين فقط» لانقاذها"هام"
اسم السلسلة: من هنا وهناك
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد مرور ١٠٠ عام تقريباً على غرق السفينة «تيتانيك» كشفت لويز باتن، حفيدة الضابط الوحيد، الذى نجا من بين طاقم قيادة السفينة، أسباب أكبر كارثة بحرية فى القرن العشرين.
وقالت «لويز» إن سبب غرق السفينة الذى راح ضحيته ١٥٠٠ راكب عام ١٩١٢ كان سراً عائلياً. إذ خشى جدها الكشف عنه لشعوره أن من واجبه حماية أرباب العمل الذين كانوا يخشون إفلاس الشركة بعد الكارثة.
والمعلومات المعروفة، وفق التحقيقات، أن السفينة سارت فى مسار خاطئ، مما أدى إلى اصطدامها بجبل جليدى عملاق، ولكن «لويز» تقول غير ذلك فى شهادتها، التى نشرتها صحيفتا «تليجراف و«الجارديان» البريطانيتان، أمس.
قالت «لويز» إن عجلة القيادة تحركت فى الاتجاه الخاطئ، كما هو معروف، ولكن الأمر احتاج لدقيقتين فقط لتصحيح المسار، وعلم قائد السفينة بالفعل بوجود الجبل الجليدى العملاق قبل الاصطدام بفترة كافية، وكان من المكن أن يتجنبه، ولكنه قرر قيادة السفينة بسرعة كبيرة، واستمر بالضغط على المحركات ولكن سرعة السفينة لم تمكنه من الابتعاد عن الجبل الجليدى، وكان الاصطدام كبيراً وفادحاً.
أضافت أنه بعد الاصطدام اجتمع الطاقم المكون من «الضباط الأربعة فى مكتب القبطان إدوارد سميث، الذى طلب منهم الاستمرار فى الإبحار، وربما جاء قراره خوفا من تأثير الحادث على سمعة الشركة»،
وأضافت: «وصف جدى قرار الاستمرار فى الإبحار بأنه عمل إجرامى»، وقال إن الضغط على المحركات أدى لتحطيم الحواجز ودخول كميات كبيرة من المياه إلى السفينة، وبالتالى غرق غالبية الركاب وضياع فرصة كبيرة للإنقاذ»، أشارت «لوفيز» إلى أن جدها قال إن أقرب سفينة لمكان الحادث كان أمامها ٤ ساعات للوصول، وأن إبقاء السفينة دون تحرك كان كفيلاً بجعلها طافية على الماء لحين وصول الإغاثة.