إعلان إيمانا من المدرسة بمشاركتها للمجتمع المحليفهي تفتح أبوابهالمحو أمية الكبار فعلي الراغبين التوجه للمدرسة للتسجيل
تعلن المدرسة عن عمل دورة تعليم كمبيوتر بأجر رمزيوعلي الراغبين التسجيل
رؤية ورسالةالمدرسةإعداد جيل واعمتميز خلقا وعلما قادر علي التعامل مع التكنولوجيا
أفضل تلميذ يحقق التعلم الذاتي الطالبة/إسراءمحمود رشتة- أكثر بحث تمت مشاهدته للطالب/محمودمحمد السداوىأكثر من2900مشاهدة عن الفنان/مصطفي الرزاز- أفضل المشاركين من العاملين بالمدرسة الأستاذين
أشرف الكاشف- أشرف قابيل
المعلم المثالي علي مستوي المدرسة لهذا العام أ/لبني مصطفي
دعوة
يتشرف الأستاذ/أشرف الكاشف بدعوة حضراتكم لحضورالإشهاربزفاف ابنته في مسجدالعرج بعد صلاة العشاءيوم السبت الموافق 1/7/2017والدعوة عامة والعاقبة عندكم في المسرات
تشكر إدارة المدرسة الأستاذة /لبني مصطفي لتميزها كرئيسة مجالحيث تبين من فحص الملفات التسعة أن ملفها أفضل ملف كماتشكر فريق الرؤية والرسالة لحصوله علي المستوي الرابع ونخص بالشكرالأساتذة/ محمد كمال-طلعت الجوهري-نصر الدمنهوري-ماجدة المقدم
الفائز في مسابقة يوم16/3/2012 الطالبة /بسمة عاطف الفقىوالإجابة في الردود علي المسابقة
تهنئة
لجميع العاملين بالمدرسةوجميع أولياء
الأمور لحصول المدرسة علي الإعتماد
موضوع: اللغة العربية واثرها في صقل لغة الطلاب السبت أبريل 17, 2010 6:08 am
اللغوية وأثرها في صقل لغة الطلاب وشخصياتهم ة ييقصد بالأنشطة اللغوية: الألوان المتنوعة من الممارسة العملية للغة في المهارات الأربعة: حديثا واستماعاً وقراءة وكتابة، يقوم بها الطلاب داخل الغرفة الصفية وخارجها برغبتهم هم، ويستخدمون اللغة استخداما موجها في المواقف الحيوية والطبيعية. وتعد النشاطات اللغوية التي يمارسها الطلبة داخل الغرفة الصفية صورة مصغرة لتلك النشاطات في المجتمع، ولذلك يجب صقل مهارات الطلبة اللغوية في نشاطات لغوية معدة على بصيرة، يتم فيها منح الطلبة الفرصة للتدرب على تلك المهارات، ويجب أن تكون هذه العملية عملية مستمرة في حصص اللغة العربية واللغة الإنجليزية، وأن تكون مجالات المدرسة الأخرى داعما لتعزيز الممارسة اللغوية من خلال المشاركة المكثفة والموجهة في الإذاعة المدرسية أو مسرح المدرسة التعليمي أو في نشاطات اليوم المفتوح، لتكون الممارسة فعلا حيا، وليس موقفا مصنوعا لأهداف التعلم المنهجي وحسب. ويتم كذلك من خلال إدخال الطلبة بمواقف تعليمية شبيهة بالمواقف الحياتية، من خلال محاورة الطالب لزميله، أو مناقشة معلمه، أو التعبير عن رأيه في مسألة من المسائل الخاصة في الحصة وغير الحصة، وإعطاء الطلبة مجالاً للحديث عن الأحداث اليومية البارزة والمناسبات الدينية والوطنية وعرض الموضوع كما يرى الطالب نفسه، مع الحرص على عدم تخطئته أو تعنيفه، بل الواجب إثابته وتشجيعه والإشادة بآرائه، ودفعه أن يدافع عنها ويطرحها فيما يكتب من موضوعات إنشائية، وفتح باب النقاش حولها مع زملائه لتكون الأفكار أكثر نضجاً، وذلك تحت إشراف المعلم وبتوجيه منه وإرشاد، والالتزام بأدب الحوار والنقاش. ويجب أن يُراعى عند تطبيق هذه الأنشطة أن تتسم بالحيوية والبعد عن التكلف، بمعنى أن تجري الأنشطة اللغوية في مجالات حيوية طبيعية مما تزخر به الحياة العملية في المجتمع لتكون صورة مصغرة لما يجري في الحياة العامة، وضرورة أن تظهر هذه الأنشطة حتى تكون فاعلة ومؤثرة الارتباط الوثيق بالحياة، وذلك بأن يكون النشاط وظيفياً يبرز صلة التعلم بالحياة. ومما لا شك فيه أن الممارسة العملية للغة والتعبير عن الأفكار أمر ضروري من أجل صقل شخصيات الطلبة، ومساعدتهم على أن يناقشوا كل شيء ويبدوا الرأي في كل ما يعرض عليهم، وعدم التسليم به، بل ينطلقون من قاعدة أن كل فكرة قابلة للأخذ والرد والزيادة والنقصان، مما يعني احترام الطالب لأرائه وآراء زملائه، وتوجيه الطلبة نحو مواقف عملية من التراث العربي الزاخر بأن القدرة على الحديث غير خاصة بعمر معين، بل قد يكون حَدَث السن أفصح من الشيخ الهرم. وبالإضافة للأثر الإيجابي التي تتركه هذه الممارسة اللغوية في شخصيات الطلبة، فإنها تعمل كذلك على جعل المحتوى التعليمي المنهجي أقرب إلى فكر الطالب وأكثر تفاعلا معه، عدا أن هذه الممارسة العملية للغة تأصل العادات اللغوية السليمة في نفوس المتعلمين، مما يجعل الأمر أكثر سلاسة عندما توظف هذه المهارات في الحياة التي يحياها الطالب في محيطه وبيئته والتعامل مع الناس من حوله. وعليه، فإن تطبيق المعلم والمتعلم هذه الأنشطة اللغوية يساهم في تحقيق أهداف، من أهمها: • تمكين الطالب من الانتفاع بلغته التي يستخدمها يوميا، فيوظفها بشكل لائق في تعبيراته المكتوبة أو الشفوية وصولا إلى مستوى معين من التعبير الإبداعي الخلاق. • الكشف عن المواهب والميول الخاصة في التفاعل مع اللغة وتوظيفها التوظيف الجيد. • تقوية شخصية الطالب من أجل مواجهة مواقف الحياة المختلفة.