إعلان إيمانا من المدرسة بمشاركتها للمجتمع المحليفهي تفتح أبوابهالمحو أمية الكبار فعلي الراغبين التوجه للمدرسة للتسجيل
تعلن المدرسة عن عمل دورة تعليم كمبيوتر بأجر رمزيوعلي الراغبين التسجيل
رؤية ورسالةالمدرسةإعداد جيل واعمتميز خلقا وعلما قادر علي التعامل مع التكنولوجيا
أفضل تلميذ يحقق التعلم الذاتي الطالبة/إسراءمحمود رشتة- أكثر بحث تمت مشاهدته للطالب/محمودمحمد السداوىأكثر من2900مشاهدة عن الفنان/مصطفي الرزاز- أفضل المشاركين من العاملين بالمدرسة الأستاذين
أشرف الكاشف- أشرف قابيل
المعلم المثالي علي مستوي المدرسة لهذا العام أ/لبني مصطفي
دعوة
يتشرف الأستاذ/أشرف الكاشف بدعوة حضراتكم لحضورالإشهاربزفاف ابنته في مسجدالعرج بعد صلاة العشاءيوم السبت الموافق 1/7/2017والدعوة عامة والعاقبة عندكم في المسرات
تشكر إدارة المدرسة الأستاذة /لبني مصطفي لتميزها كرئيسة مجالحيث تبين من فحص الملفات التسعة أن ملفها أفضل ملف كماتشكر فريق الرؤية والرسالة لحصوله علي المستوي الرابع ونخص بالشكرالأساتذة/ محمد كمال-طلعت الجوهري-نصر الدمنهوري-ماجدة المقدم
الفائز في مسابقة يوم16/3/2012 الطالبة /بسمة عاطف الفقىوالإجابة في الردود علي المسابقة
تهنئة
لجميع العاملين بالمدرسةوجميع أولياء
الأمور لحصول المدرسة علي الإعتماد
عدد المساهمات : 481 تاريخ التسجيل : 09/10/2009 العمر : 61
موضوع: نجيب محفوظ الإثنين مارس 12, 2012 5:23 pm
نجيب محفوظ من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة اذهب إلى: تصفح, البحث هذه المقالة عن نجيب محفوظ، الكاتب المصري؛ إن كنت تبحث عن الطبيب نجيب باشا محفوظ، فانظر نجيب باشا محفوظ. نجيب محفوظ
نجيب محفوظ ولد نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا 11 ديسمبر 1911 القاهرة، مصر
توفي 30 أغسطس 2006 (العمر: 94 عاماً) القاهرة، مصر
الاسم الأدبي نجيب محفوظ الوظيفة روائي
الجنسية مصري
فترة الكتابة 1939 - 2004 نوع أدبي رواية، قصة قصيرة
المواضيع الحارة المصرية، الحركة الأدبية الواقعية
أعمال هامة أولاد حارتنا، الثلاثية, الحرافيش.
جوائز هامة جائزة نوبل في الأدب، 1988
تأثرأظهر
نجيب محفوظ روائي مصري حائز على جائزة نوبل في الأدب. وُلد في 11 ديسمبر 1911، وتوفي في 30 أغسطس 2006. كتب نجيب محفوظ منذ بداية الأربعينيات واستمر حتى 2004. تدور أحداث جميع رواياته في مصر، وتظهر فيها ثيمة متكررة هي الحارة التي تعادل العالم. من أشهر أعماله الثلاثية وأولاد حارتنا التي مُنعت من النشر في مصر منذ صدورها وحتى وقتٍ قريب. بينما يُصنف أدب محفوظ باعتباره أدباً واقعياً، فإن مواضيع وجودية تظهر فيه.[1] محفوظ أكثر أديبٍ عربي حولت أعماله إلى السينما والتلفزيون. سُمي نجيب محفوظ باسمٍ مركب تقديراً من والده عبد العزيز إبراهيم للطبيب أبوعوف نجيب باشا محفوظ الذي أشرف على ولادته التي كانت متعسرة. [2] محتويات [أخف] • 1 حياته o 1.1 محاولة اغتياله o 1.2 وفاته • 2 مسيرته الأدبية o 2.1 أولاد حارتنا o 2.2 التقدير النقدي o 2.3 محاولة اغتياله • 3 أعماله o 3.1 روايات o 3.2 قصص قصيرة • 4 الجوائز • 5 أنظر أيضا • 6 مراجع • 7 وصلات خارجية
[عدل] حياته وُلد نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا في القاهرة. والده الذي كان موظفاً لم يقرأ كتاباً في حياته بعد القرآن غير حديث عيسى بن هشام لأن كاتبه المويلحي كان صديقاً له، [2] وفاطمة مصطفى قشيشة، ابنة الشيخ مصطفى قشيشة من علماء الأزهر.[3] هو أصغر إخوته، ولأن الفرق بينه وبين أقرب إخوته سناً إليه كان عشر سنواتٍ فقد عومل كأنه طفلٌ وحيد وميثولوجيآ (أي متأثر بما يحكية القدماء).[2] كان عمره 7 أعوامٍ حين قامت ثورة 1919 التي أثرت فيه وتذكرها فيما بعد في بين القصرين أول أجزاء ثلاثيته. التحق بجامعة القاهرة في 1930 وحصل على ليسانس الفلسفة، شرع بعدها في إعداد رسالة الماجستير عن الجمال في الفلسفة الإسلامية ثم غير رأيه وقرر التركيز على الأدب. انضم إلى السلك الحكومي ليعمل سكرتيراً برلمانياً بـ وزارة الأوقاف (1938 - 1945)، ثم مديراً لمؤسسة القرض الحسن في الوزارة حتى 1954. وعمل بعدها مديراً لمكتب وزير الإرشاد، ثم انتقل إلى وزارة الثقافة مديراً للرقابة على المصنفات الفنية. وفي 1960 عمل مديراً عاماً لمؤسسة دعم السينما، ثم مستشاراً للمؤسسة العامة للسينما والإذاعة والتلفزيون. آخر منصبٍ حكومي شغله كان رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما (1966 - 1971)، وتقاعد بعده ليصبح أحد كتاب مؤسسة الأهرام.[2] تزوج نجيب محفوظ في فترة توقفه عن الكتابة بعد ثورة 1952 من السيدة عطية الله إبراهيم، وأخفى خبر زواجه عمن حوله لعشر سنوات متعللاً عن عدم زواجه بانشغاله برعاية أمه وأخته الأرملة وأطفالها. في تلك الفترة كان دخله قد ازداد من عمله في كتابة سيناريوهات الأفلام وأصبح لديه من المال ما يكفي لتأسيس عائلة. ولم يُعرف عن زواجه إلا بعد عشر سنواتٍ من حدوثه عندما تشاجرت إحدى ابنتيه أم كلثوم وفاطمة مع زميلة لها في المدرسة، فعرف الشاعر صلاح جاهين بالأمر من والد الطالبة، وانتشر الخبر بين المعارف.[3] [عدل] محاولة اغتياله في 21 سبتمبر 1950 بدأ نشر رواية أولاد حارتنا مسلسلةً في جريدة الأهرام، ثم توقف النشر في 25 ديسمبر من العام نفسه بسبب اعتراضات هيئات دينية على "تطاوله على الذات الإلهية". لم تُنشر الرواية كاملة في مصر في تلك الفترة، واقتضى الأمر ثمان سنين أخرى حتى تظهر كاملة في طبعة دار الآداب اللبنانية التي طبعتها في بيروت عام 1967.[4] واعيد نشر أولاد حارتنا في مصر في عام 2006 عن طريق دار الشروق في أكتوبر 1995 طُعن نجيب محفوظ في عنقه على يد شابٍ قد قرر اغتياله لاتهامه بالكفر والخروج عن الملة بسبب روايته المثيرة للجدل. الجدير بالذكر هنا أن طبيعة نجيب محفوظ الهادئه كان لها أثر كبير في عدم نشر الروايه في طبعة مصرية لسنوات عديدة، حيث كان قد ارتبط بوعد مع حسن صبري الخولي "الممثل الشخصي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر" بعدم نشر الرواية في مصر إلا بعد أخذ موافقة الأزهر. فطُبعت الرواية في لبنان من اصدار دار الاداب عام 1962 ومنع دخولها إلى مصر رغم أن نسخا مهربة منها وجدت طريقها إلى الاسواق المصرية.[5] لم يمت نجيب محفوظ كنتيجة للمحاولة، وفيما بعد أُعدم الشابان المشتركان في محاولة الاغتيال رغم تعليقه بأنه غير حاقدٍ على من حاول قتله، وأنه يتمنى لو أنه لم يُعدم.. وخلال إقامته الطويلة في المستشفى زاره محمد الغزالي الذي كان ممن طالبوا بمنع نشر أولاد حارتنا وعبد المنعم أبو الفتوح القيادي في حركة الإخوان المسلمين وهي زيارة تسببت في هجوم شديد من جانب بعض المتشددين على أبو الفتوح [4]. [عدل] وفاته تُوفي نجيب محفوظ في بدايه 30 أغسطس 2006 إثر قرحة نازفة بعد عشرين يوماً من دخوله مستشفى الشرطة في حي العجوزة في محافظة الجيزة لإصابته بمشاكل في الرئة والكليتين. وكان قبلها قد دخل المستشفى في يوليو من العام ذاته لإصابته بجرح غائر في الرأس إثر سقوطه في الشارع.[6] [عدل] مسيرته الأدبية بدأ نجيب محفوظ الكتابة في منتصف الثلاثينيات، وكان ينشر قصصه القصيرة في مجلة الرسالة. في 1939، نشر روايته الأولى عبث الأقدار التي تقدما مفهومه عن الواقعية التاريخية. ثم نشر كفاح طيبة ورادوبيس منهياً ثلاثية تاريخية في زمن الفراعنة. وبدءاً من 1945 بدأ نجيب محفوظ خطه الروائي الواقعي الذي حافظ عليه في معظم مسيرته الأدبية برواية القاهرة الجديدة، ثم خان الخليلي وزقاق المدق. جرب محفوظ الواقعية النفسية في رواية السراب، ثم عاد إلى الواقعية الاجتماعية مع بداية ونهاية وثلاثية القاهرة. فيما بعد اتجه محفوظ إلى الرمزية في رواياته الشحاذ، وأولاد حارتنا التي سببت ردود فعلٍ قوية وكانت سبباً في التحريض على محاولة اغتياله. كما اتجه في مرحلة متقدمة من مشواره الأدبي إلى مفاهيم جديدة كالكتابة على حدود الفنتازيا كما في روايته (الحرافيش ، ليالي ألف ليلة) و كتابة البوح الصوفي و الأحلام كما في عمليه (أصداء السيرة الذاتية ، أحلام فترة النقاهة) و اللذان اتسما بالتكثيف الشعري و تفجير اللغة و العالم ، وتعتبر مؤلّفات محفوظ من ناحية بمثابة مرآة للحياة الاجتماعية والسياسية في مصر، و من ناحية أخرى يمكن اعتبارها تدويناً معاصراً لهم الوجود الإنساني و وضعية الانسان في عالم يبدو و كأنه هجر الله أو هجره الله ، كما أنها تعكس رؤية المثقّفين على اختلاف ميولهم إلى السلطة.[7] [عدل] أولاد حارتنا توقف نجيب محفوظ عن الكتابة بعد الثلاثية، ودخل في حالة صمت أدبي، انتقل خلاله من الواقعية الاجتماعية إلى الواقعية الرمزية. ثم بدأ نشر روايته الجديدة أولاد حارتنا في جريدة الأهرام في 1959. و فيها استسلم نجيب لغواية استعمال الحكايات الكبري من تاريخ الانسانية في قراءة اللحظة السياسية و الاجتماعية لمصر ما بعد الثورة ليطرح سؤال على رجال الثورة عن الطريق الذي يرغبون في السير فيه ( طريق الفتوات أم طريق الحرافيش ؟ ) ، و أثارت الرواية ردود أفعالٍ قوية تسببت في وقف نشرها والتوجيه بعدم نشرها كاملة في مصر، رغم صدورها في 1967 عن دار الآداب اللبنانية. جاءت ردود الفعل القوية من التفسيرات المباشرة للرموز الدينية في الرواية، وشخصياتها أمثال: الجبلاوي، أدهم، إدريس، جبل، رفاعة، قاسم، وعرفة. وشكل موت الجبلاوي فيها صدمة عقائدية لكثير من الأطراف الدينية. أولاد حارتنا واحدة من أربع رواياتٍ تسببت في فوز نجيب محفوظ بجائزة نوبل للأدب، كما أنها كانت السبب المباشر في التحريض على محاولة اغتياله. وبعدها لم يتخل تماماً عن واقعيته الرمزية، فنشر ملحمة الحرافيش في 1977، بعد عشر سنواتٍ من نشر أولاد حارتنا كاملة. كما أنه قد رفض نشرها بعد ذلك حرصا على وعد قطعه للسيد كمال أبو المجد مندوب الرئيس عبد الناصر بعدم نشر الرواية داخل مصر .[8] [عدل] التقدير النقدي مع أنه بدأ الكتابة في وقتٍ مبكر، إلا أن نجيب محفوظ لم يلق اهتماما حتى قرب نهاية الخمسينيات، فظل مُتجاهلاً من قبل النُقاد لما يُقارب خمسة عشر عاماً قبل أن يبدأ الاهتمام النقدي بأعماله في الظهور والتزايد، رغم ذلك، كتب سيد قطب عنه في مجلة الرسالة في 1944، وكان أول ناقد يتحدث عن رواية القاهرة الجديدة، واختلف مع صلاح ذهني بسبب رواية كفاح طيبة.[9] [عدل] محاولة اغتياله في 21 سبتمبر 1950 بدأ نشر رواية أولاد حارتنا مسلسلةً في جريدة الأهرام، ثم توقف النشر في 25 ديسمبر من العام نفسه بسبب اعتراضات هيئات دينية على "تطاوله على الذات الإلهية". لم تُنشر الرواية كاملة في مصر في تلك الفترة، واقتضى الأمر ثمان سنين أخرى حتى تظهر كاملة في طبعة دار الآداب اللبنانية التي طبعتها في بيروت عام 1967.[4] واعيد نشر أولاد حارتنا في مصر في عام 2006 عن طريق دار الشروق في أكتوبر 1995 طُعن نجيب محفوظ في عنقه على يد شابٍ قد قرراغتياله لاتهامه بالكفر والخروج عن الملة بسبب روايته المثيرة للجدل، الجدير بالذكر هنا أن طبيعة نجيب محفوظ الهادئه كان لها أثر كبير في عدم نشر الروايه في طبعه مصرية لسنوات عديده، حيث كان قد ارتبط بوعد مع حسن صبري الخولي -الممثل الشخصي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر- بعدم نشر الرواية في مصر إلا بعد أخذ موافقة الأزهر.[5] فطُبعت الرواية في لبنان من اصدار دار الاداب عام 1962 ومنع دخولها إلى مصر رغم أن نسخا مهربة منها وجدت طريقها إلى الاسواق المصرية.[5] لم يمت نجيب محفوظ كنتيجة للمحاولة، وفيما بعد أُعدم الشابان المشتركان في محاولة الاغتيال رغم تعليقه بأنه غير حاقدٍ على من حاول قتله، وأنه يتمنى لو أنه لم يُعدم.. وخلال إقامته الطويلة في المستشفى زاره محمد الغزالي الذي كان ممن طالبوا بمنع نشر أولاد حارتنا وعبد المنعم أبو الفتوح القيادي في حركة الإخوان المسلمين وهي زيارة تسببت في هجوم شديد من جانب بعض المتشددين على أبو الفتوح.[4] [عدل] أعماله [عدل] روايات • عبث الأقدار (حولت إلى مسلسل بعنوان الأقدار بطولة عزت العلايلي واحمد سلامة) • رادوبيس (1943) • كفاح طيبة (1944) • القاهرة الجديدة (1945) (حُولت إلى فيلم بعنوان القاهرة 30 من بطولة حمدي أحمد وسعاد حسني وأحمد مظهر وعبد المنعم إبراهيم) • خان الخليلي (1946 حولت إلى فيلم من بطولة عماد حمدي وسميرة أحمد وحسن يوسف وعبد الوارث عسر • زقاق المدق (1947) (حُولت إلى فيلم من بطولة شادية وصلاح قابيل وحسن يوسف ويوسف شعبان وحسين رياض) • السراب (1948) (حُولت إلى فيلم بطولة ماجدة ونور الشريف ورشدي أباظة) • بداية ونهاية (1949) (حُولت إلى فيلم بطولة عمر الشريف وفريد شوقي) • ثلاثية القاهرة: 1. بين القصرين (1956) (حُولت إلى فيلم من إخراج حسن الامام وبطولة يحي شاهين وآمال زايد وعبد المنعم إبراهيم وصلاح قابيل) (حُولت إلى مسلسل تلفزيوني من بطولة محمود مرسي وصلاح السعدني) 1. قصر الشوق (1957) (حُولت إلى فيلم من إخراج حسن الامام وبطولة يحي شاهين وآمال زايد وعبد المنعم إبراهيم ونور الشريف) (حُولت إلى مسلسل من بطولة محمود مرسي وصلاح السعدني) 1. السكرية (1957) (حُولت إلى فيلم من إخراج حسن الامام وبطولة يحي شاهين ونور الشريف وعبد المنعم إبراهيم وهدى سلطان) • اللص والكلاب (1961) (حُولت إلى فيلم من بطولة شكري سرحان وشادية) • السمان والخريف (1962) (حُولت إلى فيلم من بطولة محمود مرسي ونادية لطفي) • الطريق (1964) (حُولت إلى فيلم من بطولة شادية ورشدي أباظة وسعاد حسني) • الشحاذ (1965) • ثرثرة فوق النيل (1966) (حُولت إلى فيلم من بطولة عماد حمدي وعادل أدهم وماجدة الخطيب) • ميرامار (1967) (حُولت إلى فيلم من بطولة شادية ويوسف شعبان وعماد حمدي)ونادية الجندى. • أولاد حارتنا (نشرت مسلسلة في جريدة الأهرام عام 1959 ولم يكتمل نشر حلقاتها. نشرت كاملة لأول مرة في لبنان عام 1967) • المرايا (1972) (حولت إلى فيم بطولة "نور الشريف" و"نجلاء فتحى") • الحب تحت المطر (1973) (حولت إلى فيلم بطولة نور الشريف) • الكرنك (1974) (حُولت إلى فيلم من بطولة سعاد حسني ونور الشريف وكمال الشناوى ومحمد صبحي وفريد شوقي) • حكايات حارتنا (1975) • قلب الليل (1975) (حولت إلى فيلم بطولة "فريد شوقى" و"نور الشريف" • حضرة المحترم (1975) (حُولت إلى مسلسل من بطولة أشرف عبد الباقي وسوسن بدر) • المذنبون عام 1976 حولت الى فيلم من بطولة حسين فهمى وعماد حمدى وسهير رمزى وعادل ادهم ويوسف شعبان ووحيد سيف. • ملحمة الحرافيش (1977) (حُولت إلى فيلم بعنوان التوت والنبوت من إخراج نيازي مصطفى وبطولة عزت العلايلي وسمير صبري ومحمود الجندي) (حُولت إلى مسلسل من بطولة نور الشريف ومعالي زايد) • عصر الحب (1980) (حُولت إلى فيلم من بطولة محمود يس وسهير رمزي وتحية كاريوكا) • أفراح القبة (1981) • وكالة البلح عام 1982 حولت الى فيلم من بطولة نادية الجندى ومحموديس ووحيدسيف ومحمود عبد العزيز. • ليالي ألف ليلة (1982) • الباقي من الزمن ساعة (1982) (حُولت إلى مسلسل تلفزيونى من إخراج هانى لاشين وبطولة على الحجار وفريد شوقى وعزت العلايلى) • أمام العرش (1983) • رحلة ابن فطومة (1983) • العائش في الحقيقة (1985) • يوم مقتل الزعيم (1985) • حديث الصباح والمساء (1987) (حُولت إلى مسلسل تلفزيوني من بطولة ليلى علوي وأحمد خليل وأحمد ماهر) • قشتمر (1988)
ويعتبر الفنان نور الشريف هو أكثر من شارك في أفلام ومسلسلات لروايات نجيب محفوظ. إذ شارك في أكثر من 10 أفلام ومسلسلات [عدل] قصص قصيرة • همس الجنون 1938 • دنيا الله 1962 • بيت سيء السمعة 1965 • خمارة القط الأسود 1969 • تحت المظلة 1969 • حكاية بلا بداية وبلا نهاية 1971 • شهر العسل 1971 • الجريمة 1973 • الحب فوق هضبة الهرم 1979 (حُولت إلى فيلم من بطولة أحمد زكي وآثار الحكيم) • الشيطان يعظ (1979) (حُولت إلى فيلم من بطولة نور الشريف ونبيله عبيد وفريد شوقي وعادل ادهم) • واحد من الناس (1982) • التنظيم السري (1984) • صباح الورد (1987) • الفجر الكاذب (1988) • أصداء السيرة الذاتية (1995) • القرار الأخير (1996) • صدى النسيان (1999) • فتوة العطوف (2001) • أحلام فترة النقاهة (2004)
[عدل] الجوائز • جائزة قوت القلوب الدمرداشية - رادوبيس - 1943 • جائزة وزارة المعارف - كفاح طيبة - 1944 • جائزة مجمع اللغة العربية - خان الخليلي - 1946 • جائزة الدولة في الأدب - بين القصرين - 1957 • وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى - 1962 • جائزة الدولة التقديرية في الآداب - 1968 • وسام الجمهورية من الطبقة الأولى - 1972 * جائزة نوبل للآداب - 1988 • قلادة النيل العظمي - 1988 • جائزه كفافيس 2004 نجيب محفوظ من ويكيبيديا، الموسوعه الحره نُط على: استكشاف, تدوير
نجيب محفوظ (1911-2006)
اخد جايزة نوبل فى الاداب نجيب محفوظ ( القاهرة، 11 ديسمبر 1911 - القاهره، 30 اغسطس 2006) كاتب روائى مصرى واخد جايزة نوبل فى الادب سنة 1988. ابوه كان موظف فى الدوله اسمه عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا. كتب نجيب محفوظ روايات كتيره من ضمنها : " بين القصرين " و " السكرية " و " زقاق المدق " و "' قصر الشوق " و " اولاد حارتنا " و " ميرامار ". اتولد نجيب محفوظ فى اسره مسلمة من الطبقه المتوسطه فى القاهرة، و اتسمى على اسم نجيب باشا محفوظ (1882-1974) ، دكتور أمراض النسا والولادة القبطى المعروف، اللى أشرف على ولادته اللى كانت متعسرة. نجيب محفوظ عايش ثورة 1919 و كان أياميها طفل عنده تمن سنين. و بعد ما خلص المدرسه دخل جامعة القاهرة و أخد ليسانس فى الفلسفه، و ابتدا يهتم بالكتابه. اتأثر نجيب محفوظ بالأدب الروسى و بالأديب دوستويفسكى بالذات. اشتغل نجيب محفوظ موظف فى الحكومه و كان راجل روتينى، بس الروتين ده ساعده على تنظيم حياته بين الشغل و الكتابه. إشتغل نجيب محفوظ سكرتير فى وزارة الأوقاف ( 1938 - 1945 ) و فى مؤسسة القرض الحسن لغاية سنة 1954. بعد كده اشتغل سكرتير مكتب وزير الإرشاد القومى لغاية ما راح وزارة الثقافة و اشتغل مدير الرقابة على المصنفات الفنية. و من سنة 1960 اتدرج فى الوظايف التابعة لمؤسسة السينما لغاية ما بقى رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما (1966 - 1971) و بعد ما طلع ع المعاش بقى يكتب عامود فى جرنال الأهرام. بالإضافه لشغله الحكومى، نجيب محفوظ كتب كمان سيناريوهات لافلام مصريه كتيره و ده خلاه مرتاح و مستقر مادياً. اتجوز نجيب محفوظ الست عطية الله إبراهيم و خلف منها بنتين، فاطمه و أم كلثوم. نجيب محفوظ عمره ما طلع بره مصر و حتى ما راحش بنفسه يستلم جايزة نوبل و بعت بناته الإتنين عشان يستلموها بالنيابه عنه. كان بيقضى وقت فراغه فى القاهره القديمه، اللى استوحى منها رواياته و شخصياته، و كان بيقعد على قهوه هناك مع صحابه اللى سماهم الممثل أحمد مظهر " الحرافيش " و كان من ضمنهم ، فأتعرفوا بالإسم ده. فى الصيف كان بيروح اسكندريه و بيقابل الكاتب توفيق الحكيم اللى كان بيحب يصيف فى اسكندريه هو كمان. و فضل نجيب محفوظ ع الحال ده لغاية ما اعتدى عليه متطرف دينى ، بيتقال انه لا كان بيعرف يقرا و لا يكتب ، سنة 1995 ، فأتغير روتين حياته و اثرت ضربة سكينة المتطرف على دراعه و خلته ما يعرفش يكتب و كان بيساعده المهندس عماد العبودى. اتوفى نجيب محفوظ يوم 30 أغسطس 2006 و هو عنده 85 سنه، و كرمته الدوله المصريه بجنازه رسميه كبيره شارك فيها كبار رجال الدوله و المصريين من كل الطبقات. أدبه
تمثال أديب مصر فى القاهره نجيب محفوظ بيعتبر من ابهات الأدب المصرى المعاصر و القصه المصريه الحديثه، و كتاباته عملت نقله كبيره فى اساليب و لغة و طرق كتابة القصه فى مصر، و موضوعات روايات نجيب محفوظ مستوحاه من البيئه المصريه و أبطالها بيتكلموا بـ اللغه المصريه الحديثه. و بيتميز اسلوبه بالبراعه فى رسم الشخصيات و تجسيد الجو القاهرى و استخدام التاريخ و الرموز. نجيب محفوظ كان بارع فى تحبيك رواياته و كان بيبنى القصه بالكامل قبل ما يكتبها. أول روايات نجيب محفوظ كان اسمها " عبث الأقدار"، و نشرها له المفكر سلامه موسى سنة 1939. ممكن تقسيم المراحل اللى مر بيها ابداعه الأدبى على تلت مراحل : المرحله التاريخيه ( الرومانسيه 1939 - 1944 ): فى المرحله دى نشر روايات " عبث الاقدار "، و " رادوبيس أو كفاح طيبه ". المرحله الإجتماعيه ( الواقعيه النقديه 1944 - 1952 ) : و نشر فيها " القاهرة الجديدة " ، و " خان الخليلى " ، و " السراب " ، و " زقاق المدق " ، و " بداية و نهاية " ، و ثلاثية " بين القصرين " ، و " السكرية " ، و " قصر الشوق ". المرحله التأمليه ( الفلسفه الرمزيه من 1957 ) : و هى المرحله التالته و بدأها بعد فترة توقف عن الكتابة لغاية سنة 1957 ، و نشر فيها " أولاد حارتنا " ، و " اللص و الكلاب " ، و " السمان و الخريف " ، و " الطريق " ، و " الشحاذ " ، و " ثرثرة على النيل " ، و " ميرامار ". " ملحمة الحرافيش " اللى نشرها سنة 1977 برضه بتنتمى للمرحله دى. نجيب محفوظ كتب كمان قصص قصيره على فترات متباعده و نشر مجموعات " همس الجنون " ، و " دنيا الله " ، و " خمارة القط الأسود " ، و " بيت سيىء السمعة ". بعد حرب 1967 بدأ يجرب فى المسرح فكتب مسرحيات من فصل واحد ، جمع منها كام مسرحيه فى مجموعته القصصيه " تحت المظلة ". اتحولت روايات كتيره كتبها نجيب محفوظ لأفلام سينما انتجتها السينما المصريه. و من أشهر شخصيات رواياته اللى نالها شهره شعبيه عن طريق السينما شخصية سي السيد و هى شخصية سبع البيت المتسلط على مراته و عياله. في سنة 1970 كرمته مصر بالجايزه التقديريه و فى سنة 1988 كرمه العالم بجايزة نوبل فى الأداب. اترجمت روايات كتيره لنجيب محفوظ للغات كتيره. نجيب محفوظ فخر مصر و الثقافه و التمدن اللى أدبه و ابداعاته الرفيعه بتناقض ثقافة عصور الظلام اتعرض سنة 1995 لمحاولة إغتيال قام بيها متطرف دينى ضربه بسكينه فى رقبته. من أقواله مصر هى المولد والمنشأ والمعاش وهي ليست مجرد وطن محدود بحدود ولكنها هى تاريخ الانسانية كله واني احب الاقامة فيها وارجو الا اتركها الا مطرودا او منفيا.