إعلان إيمانا من المدرسة بمشاركتها للمجتمع المحليفهي تفتح أبوابهالمحو أمية الكبار فعلي الراغبين التوجه للمدرسة للتسجيل
تعلن المدرسة عن عمل دورة تعليم كمبيوتر بأجر رمزيوعلي الراغبين التسجيل
رؤية ورسالةالمدرسةإعداد جيل واعمتميز خلقا وعلما قادر علي التعامل مع التكنولوجيا
أفضل تلميذ يحقق التعلم الذاتي الطالبة/إسراءمحمود رشتة- أكثر بحث تمت مشاهدته للطالب/محمودمحمد السداوىأكثر من2900مشاهدة عن الفنان/مصطفي الرزاز- أفضل المشاركين من العاملين بالمدرسة الأستاذين
أشرف الكاشف- أشرف قابيل
المعلم المثالي علي مستوي المدرسة لهذا العام أ/لبني مصطفي
دعوة
يتشرف الأستاذ/أشرف الكاشف بدعوة حضراتكم لحضورالإشهاربزفاف ابنته في مسجدالعرج بعد صلاة العشاءيوم السبت الموافق 1/7/2017والدعوة عامة والعاقبة عندكم في المسرات
تشكر إدارة المدرسة الأستاذة /لبني مصطفي لتميزها كرئيسة مجالحيث تبين من فحص الملفات التسعة أن ملفها أفضل ملف كماتشكر فريق الرؤية والرسالة لحصوله علي المستوي الرابع ونخص بالشكرالأساتذة/ محمد كمال-طلعت الجوهري-نصر الدمنهوري-ماجدة المقدم
الفائز في مسابقة يوم16/3/2012 الطالبة /بسمة عاطف الفقىوالإجابة في الردود علي المسابقة
تهنئة
لجميع العاملين بالمدرسةوجميع أولياء
الأمور لحصول المدرسة علي الإعتماد
الفنان فلاح صبار: حاولت تقديم عمل يحلق في ملكوت الحداثة ! أجرى اللقاء : محمد ناجي
قد يبتعد العراقيون عن أرضهم وتتوزعهم زوايا الكون ، إلا انهم ، دائما ، يحملون العراق في ثنايا الروح ، ليعودوا اليه ، بعد ان يحلقوا عاليا ، مثل الفنان ( فلاح صبار ) الذي يحمل الناس ، في مدن المهجر، على أوتار روحه العذبة ليطوف بهم فوق ملاعب الطفولة ، وليصحبهم معه كشمعة تسبح فوق ماء دجلة والفرات ، تحمل نذورا وأملا بلقاء الأحبة ، وحلما بيوم جديد فيه للناس المحبة والفرح والسلام . في مدينة مالمو السويدية التقينا الفنان ( فلاح صبار) الذي انتهى ، مؤخرا، من تأليف النشيد الوطني العراقي وقدمه كمساهمة في مسابقة وزارة الثقافة العراقية ، وسألناه :
** بعد غيبة طويلة ، زرت العراق مؤخرا، ما هي انطباعاتك وكيف كان اللقاء ؟
- بعد 31 عاما بعيدا عن رائحة الطلع وعطر المزارات ، وبساتين الدفء والعشق المقدس لمكونات العراق ، بزغ فجر جديد على وطني ، فجر كان لابد له أن يأتي لتبدأ مرحلة وسفر نريد أن يكون متألقا .. مليئا بالمحبة والعطاء والتآخي .. نعم ، بعد هذا الغياب الطويل عدت الى مرتع صباي ، وكانت الأحلام والذكريات تتداعى لتغمرني بالفرح والنشوة العارمة . ولكن ، آلمني حجم الخراب الذي لف مدن العراق .. خراب حزين على ما وصل له الخراب نفسه ! في بلد الرافدين مهد الحضارات . الأنسان والمدن والشوارع في حالة يرثى لها ، وفي أمس الحاجة لمن يمد لها يد العون . قابلت الأهل والأصدقاء ، وتحدثنا بلغة المحبة لكي نبدأ عملية البناء الجديد في عراق خال من الحروب والأضطهاد ، يحفظ كرامة كل ابناءه ويمنحهم مكان تحت الشمس ، التي رأيتها بلون آخر جميل يدعو للصلاة في محراب الوجد والامل .
** هلا حدثتنا عن العمل الذي شاركت به في المسابقة ، كيف تم اختيارك النص ؟
- في الحقيقة أخذ مني التفكير في كتابة مشروع النشيد الوطني مايقارب الشهر، وكانت الأفكار في رأسي متزاحمة ومتلاطمة ، لأن مجرد التفكير في الاقدام على عمل كبير كالنشيد يحمل معاني وروحا عظيمة ، مسؤولية كبرى بل مغامرة .. ولكنها مغامرة مدهشة بديعة تستحق الأهتمام والأقتحام . كان لابد لي من اختيار اسلوب ومضمون النشيد .. فإبتعدت عن ايقاعات الطبول والمارش العسكري الصارخ المقيت ، وكذلك تغاضيت عن فكرة استعمال الألات الهوائية كآلات أساسية ، إضافة لعدم إستخدام المقام الكبير" ماجور" الذي إعتاد عليه أغلب المؤلفين الموسيقيين عند كتابة الأناشيد . لقد إستثمرت في إختتام النشيد روح مقام الحسيني العراقي ، والذي يذكّر بالمقامات البغدادية. كذلك لعبت على مقامات متعددة قريبة للروح ، واستخدمت هذه المقامات من درجات مختلفة، فحمل النشيد روحا عصرية رقيقة ، ساهم في ذلك النص الشفاف والمتين الذي كتبه الشاعر الصديق ( هاشم شفيق ) والذي كان متعاونا بشكل رائع ، كشاعر مبدع أصيل ، لم يفارقه العراق فحمله معه حين غادر أرض الوطن قسرا .
من عمل الطالب / أحمد بهجت سراج الدين تحت إشراف أ/إيناس م