إعلان إيمانا من المدرسة بمشاركتها للمجتمع المحليفهي تفتح أبوابهالمحو أمية الكبار فعلي الراغبين التوجه للمدرسة للتسجيل
تعلن المدرسة عن عمل دورة تعليم كمبيوتر بأجر رمزيوعلي الراغبين التسجيل
رؤية ورسالةالمدرسةإعداد جيل واعمتميز خلقا وعلما قادر علي التعامل مع التكنولوجيا
أفضل تلميذ يحقق التعلم الذاتي الطالبة/إسراءمحمود رشتة- أكثر بحث تمت مشاهدته للطالب/محمودمحمد السداوىأكثر من2900مشاهدة عن الفنان/مصطفي الرزاز- أفضل المشاركين من العاملين بالمدرسة الأستاذين
أشرف الكاشف- أشرف قابيل
المعلم المثالي علي مستوي المدرسة لهذا العام أ/لبني مصطفي
دعوة
يتشرف الأستاذ/أشرف الكاشف بدعوة حضراتكم لحضورالإشهاربزفاف ابنته في مسجدالعرج بعد صلاة العشاءيوم السبت الموافق 1/7/2017والدعوة عامة والعاقبة عندكم في المسرات
تشكر إدارة المدرسة الأستاذة /لبني مصطفي لتميزها كرئيسة مجالحيث تبين من فحص الملفات التسعة أن ملفها أفضل ملف كماتشكر فريق الرؤية والرسالة لحصوله علي المستوي الرابع ونخص بالشكرالأساتذة/ محمد كمال-طلعت الجوهري-نصر الدمنهوري-ماجدة المقدم
الفائز في مسابقة يوم16/3/2012 الطالبة /بسمة عاطف الفقىوالإجابة في الردود علي المسابقة
تهنئة
لجميع العاملين بالمدرسةوجميع أولياء
الأمور لحصول المدرسة علي الإعتماد
عدد المساهمات : 481 تاريخ التسجيل : 09/10/2009 العمر : 61
موضوع: بحث اجرائى: كيف نستطيع أن نصنع مجتمعاً قارئاً؟ الإثنين مارس 12, 2012 5:15 pm
بحث اجرائى: كيف نستطيع أن نصنع مجتمعاً قارئاً؟ محباً للعلم والتعلم ومندفعاً نحو القراءة والكتاب؟
امة اقرأ لا تقرأ
الاحساس بالمشكله:
لاحظت من خلال عملى كاخصائى مكتبات لسنوات عديده فى مدارس التربيه والتعليم عزوف الطلاب عن القراءه المستمره مع اقبالهم على ممارسة انشطه اخرى رياضيه وفنيه, وحتى عندما يقبل طلاب معينين على القراءه فانهم يقرأون فى فروع وموضوعات محدده لايخرجون عنها ولا يبغون التنوع الذى يخلق منهم شخصيه قارئه نهمه للهلم والمعرفه لذلك كان هذا الامر دافعا لى لعمل بحث اجرائى
يبدو أن هناك العديد من العوامل التي من الممكن أن تلعب دوراً كبيراً في تنشيط عادة القراءة عند لأبناء المجتمع، وسأتحدث عن كل عامل منها على حده ــ الرغم من تداخل الكثير من الأدوار المشتركة فيما بنيها ــ وهي: الأسرة، المدرسة، المجتمع، الإعلام، الدولة.
أولاً: الأسرة ودورها في تنمية عادة القراءة
ثانياً: المدرسة ودورها في تنمية عادة القراءة
ثالثاً: المجتمع ودوره في تنمية عادة القراءة
رابعاً: الإعلام ودوره في تنمية عادة القراءة
خامساً: الدولة ودورها في تنمية عادة القراءة
وهنا يتبادر سؤال الى ذهنى:هل هناك امكانيه مع تضافر كافة الجهود لخلق حاله عامه من الثقافه والاهتمام بالمعرفه؟ فكانت هناك بعض التوصيات التى تم جمعها من خلال الوسائل البحثيه فكانت التوصيات هى:
تأصيل عادة القراءة في أطفالنا قبل المدرسة:
- يجب أن تسعى الأسرة لخلق شعور في نفسية الطفل بأنه منتسب إلى عالم الثقافة والفكر وذلك من خلال الاهتمام بآرائه ومقترحاته حول ما يقرأ. - أن تهتم كل أسرة في المجتمع ، بإنشاء مكتبة منزلية وتعمل جاهدة على تزويدها بالكتب والإصدارات الثقافية المختلفة ومن المهم أن تحتوي – المكتبة – على نصيب وافر للأطفال ، إن لم نقل بضرورة عمل مكتبة خاصة بالأطفال . - توفير الكتب المناسبة للطلاب في المراحل الدراسية المختلفة ، والتي تتميز بخاصية الجاذبية في الشكل والسلاسة في الأسلوب . - أن تقام معارض للكتاب في المدرسة، بالإضافة إلى إقامة المعارض على مستوى المنطقة والدولة وأن تكون هناك مساحة جيدة من الحرية ، حيث يتاح لدور النشر المشاركة في عرض أكبر عدد ممكن من الكتب والإصدارات الثقافية الجديدة. - أن تخرج المكتبات إلى الناس، لا أن ننتظر قدومهم ! ، بمعنى أن تقام ندوات ومحاضرات موسمية ( مثلاً ) لاجتذاب القراء، ويمكن أن يتمثل هذا الخروج عن طريق إقامة المعارض السيارة للكتب وبالخصوص في القرى والأرياف. - تزويد المكتبات ( المدرسية، العامة... الخ ) بالوسائل السمعية والبصرية وخدمة الحاسوب التي تسهم في جذب القراء بتقديم خدمة سريعة لروادها . - تنظيم الرحلات المدرسية المنتظمة لمعارض الكتب المحلية . - مكافأة كل طالب يأتي بمعلومة جيدة ( خارجة ) عن الكتاب المقرر. وكل طالب متميز يكتب مقالة للصحيفة الحائطية (في المدرسة، في البيت، في المسجد ، ... الخ ). - إصدار طبعات شعبية للكتاب بأسعار مقبولة – كما هو الحاصل في مصر – يمكن للشباب أن يقتنيها والعمل على توفير الكتاب المناسب لمن يطلبه. - ضرورة مشاركة أبناء المجتمع في عمل الدراسات والبحوث والمقالات، التي تسعى وتهدف لإيجاد الحلول لهذا الموضوع المهم. - أن يأخذ الكتاب مكانه الطبيعي المرموق في وسائل إعلامنا المختلفة ، ويكون هناك تركيز على البرامج الثقافية التي تثير اهتمام المشاهد . - أن تعقد برامج تليفزيونية، يشار فيها بالبنان إلى المؤلفين وكتاباتهم، وبالخصوص الوطنيين منهم ليكونوا قدوة وأسوة. - دعم الكتب والإصدارات المختلفة التي تعنى بأدب الأطفال . - قيام الدولة بتزويد جميع المراكز الحكومية من وزارات ومستشفيات و .. الخ بالإصدارات الثقافية المختلفة ، خصوصاً الجرائد اليومية ، فالمراجع للدوائر الحكومية يبقى أحياناً لفترة طويلة منتظراً دوره ، فلو وفرنا له مجلة أو جريدة في ركن خاص لربما استمتع بقراءتها وقضى على ملل الانتظار . القراءة ليست هواية المعرفة قوة – المعرفة تحرر وقد انعم الله علينا فى بلدة العزيزيه بمكتبه قيمه جدا فى مركز الشباب اصبحت بحق مكتبه عامه للبلده يجب ايجاد نوع من التعاون بينها وبين مكتبات المدارس بالبلده استفادة من امكانياتها المتقدمه التى لاتتوفر حتى الان بمدارسنا الحكوميه وقد سعيت جاهدا الى ايجاد هذا التعاون من خلال تقديم خدماتى المهاريه فى الفهرسه الالكترونيه للمكتبه العامه بمركز الشباب آملا ان يكون هناك تعاون واتصال دائم لخدمة القارىء بمجتمعنا
الأفكار والحلول المقترحة لعلاج ظاهرة ضعف القراءة: - توعية الآباء بدورهم الهام جداً في تربية الأبناء على حب القراءة والإطلاع وكونهم القدوة الحسنة ودور البيت المهم حيث إنه البنية الأساسية في المجتمع فإذا كان دوره إيجابياً وفعالاً انعكس ذلك على المجتمع بصفة عامة. - إيجاد المكتبة المنزلية أمر ضروري واعتبارها من الأولويات المهمة في كل منزل حيث تعد المرجع الأول لكل طالب بحيث تتضمن مجموعة متعددة من الكتب ابتداء من القصص المخصصة للأطفال وانتهاء بأمهات الكتب . - فتح فروع من المكتبة العامة في كل الأحياء لتكون قريبة من سكان الحي بحيث يسهل التردد عليها ولتكون جدواها أكبر من كونها في موقع واحد بعيداً. - أن يوضع في الاعتبار أن أي مخطط جديد لابد من إيجاد أرض مخصصة للمكتبة أسوة بالحدائق والمراكز التجارية فهي في الواقع أهم بكثير واعتبارها شرطاً إلزامياً للموافقة على أي مخطط يتم إنشاؤه. - إيجاد مناهج لتعليم الطالب وإرشاده إلى كيفية الرجوع للمصادر وكيفية استخدامها، وهذا الأمر ربما يكون متاحاً نوعا ًما حالياً من خلال مادة المكتبة والبحث، ولكن في ظل الظروف التعليمية التي نعيشها الآن في مدارسنا، فالأمر ربما يكون صعباً للغاية نظراً للزيادة في عدد المواد المقررة، ونظراً لاعتمادها بصورة كبيرة على عملية التلقين أثناء التدريس، وعلى عملية الحفظ عند المراجعة، وهذا أسلوب خاطئ، كما يتحدث الكثير من التربويين، فالمدرسة بإمكانها أن تعمل على تغيير اتجاهات الطلبة والانتقال بهم من حالة العزوف عن القراءة إلى حالة الولع بها، وينبغي للمدرسة أن تقوم ببعض ذلك الدور من خلال إيجاد حصة القراءة الحرة التي يختار الطالب أثناءها ما يريد قراءته من مواد بتوجيه من أمين المكتبة، وكذلك باستخدام أسلوب القصة خصوصاً في المرحلة الابتدائية، ولن يكون ذلك إلا بوقفة شجاعة من المسئولين لبدء إصلاح السياسات التعليمية في وطننا العربي والإسلامي . - توفر الكتاب بسعر مناسب فالقارئ يحصل على الكتاب ويوفر عليه الانطلاق إلى المكتبة وطلاب الجامعات يجدون في مكتبات الجامعة والإعارة ما يسد حاجاتهم ويغنيهم عن المكتبات العامة .